مع هذا التطور الباذخ الذي نمر به، متمثلا بجميع جوانب الحياة العلمية والعملية نستطيع ان نلاحظ تخثر بعض الأفكار والمعتقدات البالية التي ارتس
مع هذا التطور الباذخ الذي نمر به، متمثلا بجميع جوانب الحياة العلمية والعملية نستطيع ان نلاحظ تخثر بعض الأفكار والمعتقدات البالية التي ارتس
قرب بحيرة تتلالأ فيها الأنوار أشجار خضراء منتشية بزقزقة العصافير يطل من بعيد جبل مغطى بثلوج وشجر سرو وصنوبر، أمام مشهد كهذا يقف الانسان خاش
لا زالت هناك بعض الاماكن باقية على حالها كأنها المتاحف، قد تُرك ما فيها من بعض الابنية القديمة والاشجار العالية كما هي وشُيدت بقربها بيوت اش
صديقتي كثيرة التأفف والشكوى، إنها في دهاليز المتاهة المظلمة التي يصنعها الكسالى والخائفين من مواجهة سبل بناء انفسهم!، إنها في مأزق الأتكال
خلف كل قرار حكاية تغيب معالم مدنها من الذاكرة كلما تقدم قطار العمر الى الامام، الا حكاية اولدت قراري، تأبى ان تُنتزع من ذاكرتي، لما كان ذاك ا
كانا يجلسان أمام منزلهما بعد مضي 50 عاما وهما يزاولان المكوث فيه، ينظران إلى الرمال المنبسطة إلى ما وراء الأفق وقد راحت صور الماضي والحاضر وا
السحر والشعوذة طريق يسلكه البعض وخاصة من النساء لتغير حياتهن وحياة اشخاص آخرين جهلا منهن لما ذلك من اثار سلبية قد تعود عليهن بالاذى او للشخص
عند وقوع النائبة كان الصديق يأوي والجار يحتوي وسائر الناس منهم من يهتم ويفزع لك ومنهم ايضاً من لا يكترث ويمضي ..ولكن الآن إبّان وقوع نائبة ما
عيد الفطر المبارك، اول عيد احتفل به المسلمون في زمن النبي محمد الصادق الامين (ص) وهو الثلاثة ايام الاولى من شهر شوال، الشهر العاشر الهجري ويع
مع قدوم عيد الفطر نسمع هنا وهناك، ماذا تفعلون في العيد واين تقضون اوقاتكم؟ هل اشتريتم ملابس العيد؟ هل اعددتم الاكلات الخاصة بالعيد؟
كان رمضان كمحطة تغيير لأنفسنا وتجديد لها، كمرحلة لإنطلاقةٍ جديدة بأعمالٍ جديدة وأهداف أسمى وأرقى، في رمضان ستجد الكثير من الطاعات التي تؤد
يقول الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز: "واشرقت الارض بنور ربها ووضع الكتاب وجيء بالنبيين والشهداء وقضي بينهم بالحق وهم لا يظلمون"
الجميع تقريباً يعلم أنَّه يجب عليك ألا تُرسل رسائل نصية في أثناء القيادة، وأنَّه يجب عليك أن تتوقف وتسقط أرضاً ثم تتدحرج إذا أمسك النيران بك
كنتُ في زيارةٍ إلى عائلتي في احدى المدن الايرانية وكانت امي عادةً تشتري خبز التنور من امرأة تسكن في الجهة المقابلة من الشارع، وهذه المرأة ع
حينما يكون الربيع حباً يسمو بين كل لحظات حياتي، أشعر بأن الدنيا لاتسعني، بفرحة غمرت محياي، وادمعت عيناي بتلك التي تدعى دموع الفرح، الاجواء
اتأمل وجوه المارة يوميا.. افكر من سيشتريني فسعري زهيد ولاتميز لي عن الاخرين ولكني كنت آمل ان اكون من نصيب شخص تقي طاهر.. اعينه في مسيرة حياته ا
ليست كل الامور بيدنا، فلا احد مثلاً يستطيع أن يختار تاريخ ميلاده، والعائلة التي يولد فيها، ولا مكان ولادته، ولا لون عينيه، ولا طوله، ولا لون
لماذا يا امي؟! نزلت دمعاتها على عينيها كلؤلؤ ابيض يلمع تحت اشعة الشمس... كان سؤال محمد هذا الطفل البريء الذي لم يتجاوز عمره الثانية عشر كفيل ب
جلست عند التلفاز.. اعد الثواني التي تفصلني عن مدفع الاذان، ابحلق في الساعة التي لا يتحرك بندولها ساكنا، اتوسل بالقناة التي تعرض الاذان، هيا
بعد ان غدر بها وتركها بقلب محطم، حزنت لمدة 3 سنوات على تركه لها بدون مبرر، 3 سنوات من الألم والضياع، لم تفعل بها شيئا سوى النوم، لم تغادر سرير
ليست هنالك صفة أخلاقية إلاّ والصبر جزء لا يتجزأ منها، إذ لا معنى للأخلاق الفاضلة كالشجاعة والكرم وحسن التعامل وغيرها، إلا اذا كان صاحبها يس
اذا غرست شجرة العلم والإيثار في القلب وسقيتها بماء المحبة ونمت تحت أشعة شمس الإخلاص ستثمر أجود أنواع الثمار وأطيبها، سيكون أصلها في أعماق ا
ماهي مسؤولية الإنسان في هذه الحياة؟، ماذا يستطيع ان يقدم للبشرية من عطاء، وهل من الممكن ان يتحيز العطاء بحدود معينة؟. جميع هذه الاسئلة مقيدة
إن آلام الجسم مرتبطة ارتباطاً وثيقاً بآلام الروح، فلابد من اتخاذ القرارات للتحكم بالأهواء وإيجاد التوازن المطلوب، لذا لامفر من اعادة بناء