تصور نفسك واحداً من الذين كانوا يعملون في مؤسسة واستغنت الإدارة عن خدماتهم لسبب ما
تصور نفسك واحداً من الذين كانوا يعملون في مؤسسة واستغنت الإدارة عن خدماتهم لسبب ما
كل شخص، رجلاً كان أم امرأة، قادر على تحقيق أي هدف لطالما يوجد حلم، الأمر يحتاج إلى الاجتهاد وعدم الاستسلام
في الصيف المُنصرم كنتُ قد اشتريت طيوراً أربع، طيورٌ ملونة صغيرة ومبهجة للنظر، وقد عقدتُ معهم صداقة وطيدة
لقد نشأت بجوار إيفرست مباشرة. وكان بإمكاني رؤيته من منزلي. ولا يزال إيفرست يلهمني ويثير حماستي
اجابت انه الشخص الوحيد الذي وقف الى جانبي خلال هذه السنين العجاف التي تركنا والدك بها
لم يمر إلا أسبوعان من ذاك الغروب المرعب، غروب الشمس وغروب وجهها الجميل!
يتحدث عن شفاء المريضة بعد تطبيق علاجٍ جذريّ لمرض سرطان الدم، بعد إصابتها به لأربع سنوات
فتَحَتْ أمّي الباب الحديديّ القصير متذمّرة قد عقدت حاجبيها باعتراض بادٍ على محيّاها السومريّ المليح
نظرت اليّ وعلى محياها نصف ابتسامة وكأنها تحاول أن تبرر هذا التغير الذي طرأ عليها
خُيل إلي أنني أشاهد لوحة في متحف ما، كما لو أن الزمن قد توقف في تلك اللحظة، كان يتحدث عن وفاة ابنه الأصغر
أخذتني كلماتها تلك، إلى موقف الصباح حيث تناولت فطوري مع أسرتي ونحن مجتمعين حول المدفئة النفطية
أجابته مولاتي بشجاعة لتكشف كلامه المزيف وتفضح نواياه الخبيثة..
صوت همهمة هديل دافئة تقترن بأسماعها، توقظها من غيبوبة لثوان معدودة
صممت على النهوض بعدما أكل الصداع نصف رأسي، ناولت نفسي قدح الماء الذي يقبع من الأمس
يا ويلاه متى كانت آخر مرة قلت لها طبخك شهي، أو حتى شكرا لأنك بجانبي...
يا ويلاه متى كانت آخر مرة قلت لها طبخك شهي، أو حتى شكرا لأنك بجانبي...
من أكثر ما يميت الطفل وابداعه وشخصه هو مقارنته مع الآخرين وتفضيلهم عليه
تثير القصة عند الطفل احساساته وعواطفه وتوجه أطماعه التي لا حد لها
لم أكُن ْواهمة ًعندَما التقطت ُخيالاً مُغادِراً في أواخر ِتلك الليلة ِالظلماء، إذ كانت الساحات تَضُج ُّ بأنين ٍ مُوَحَد
قصّت عليها حديث الكساء الذي اعتادت قراءته حينما تثقلها الحياة بهمومها، ذلك الحديث الذي فيه سر عظيم
كان بإمكان هؤلاء الأطفال الحصول على التعليم غير الرسمي في المدارس المؤقتة التي تديرها الجمعيات الخيرية في المخيم
إن الرؤية الصالحة هيّ نظرة متمردة، لا تحكمها أسوار، ولا يوقفها منطق، ولا تلتفت إلى الآراء العارية
كان لجوالها الصغير نصيب في ولوجها بعالمها الزاخر بالفن بعدما راقت لها فراشة تتنقل بين زهور الرمان
كان أول منتج له هو شريط يعلق بأعلى الكتاب للدلالة على الصفحات التي فيها العبارات التي يود معرفة مكانها