إذاً فالبركة كلُ البركة في القرب من صاحب البركة وصدق النية وعدم بخس حقوق الآخرين
إذاً فالبركة كلُ البركة في القرب من صاحب البركة وصدق النية وعدم بخس حقوق الآخرين
إن أصحاب العقول الراجحة شكوكهم وتفكيرهم حول مسائل عادة ما يلعب المنطق والعقلانية دور كبير بها
لا يختلف الناس في أن العدل كله فضيلة، والجور رذيلة، وأنه فريضة وليس نافلة
إنها بقايا مشاعرك أو المخلفات التي تقذفها على الناس دونما تشعر
أنت تنمو وتتقدم من خلال خوض التجارب والفشل، ولن يحدث النمو والتطور وأنت قابع في منطقة الأمان
هنالك نفوس صغيرة وهناك نفوس كبيرة، الصغر له مراتب والكبر له مراتب أيضاً
عن آفة العُجب وآثاره تحدث سماحة السيد الراحل محمد رضا الشيرازي رحمه الله مبتدئاً بحديث سيد الخلق..
عند إيداع الفكرة، بيت العظمة.. يقر العلم ب سجوده، ويرتضي الكتاب عنوانا يرابط القدرة
إن عاتق المعلم يصبح أثقل وبالتالي أي إيماءة هي تكون محسوبة وبالتالي تبني قيمة أو تهدمها
إن مسألة الغفران ليست سحراً سوف يغير العالم من حولك على الفور لكن المبدأ الذي تقوم عليه فكرة الغفران صحيحة
وهذه الظاهرة يحاول كثر محاربتها في المجتمع لما لها من أضرار نفسية على المجني عليه
الإنسان يقع في المحرمات من دون علم أو معرفة ويخرج من نسله الخبيث
الحلم هو سيد الفضائل وهو صفة من صفات الله سبحانه وتعالى إذ وصف نفسه بها
إن العطاء مقرون بالمحبة فمن أحب الآخرين دون أن ينتظر مقابل منهم سيعطي بما تجود به نفسه الطيبة
عادة ما يقع الأولياء في الكثير من الهفوات والسلوكيات الضارة التي تعرقل بناء شخصية أطفالهم
إن تقبل المراهق لذاته يتعلق ببناء الشخصية منذ النواة الأولى للطفل
إن معرفة المستويات المختلفة لهذه القوة يمكن أن يساعدنا على استخدامها لصالحنا وتنبيهنا عندما نتجاوز الحد
لم ندرك حينها عظمة غضب أمي عندما تكتشف إحدى كذباتنا النابعة من كوننا صغارا
الأسلوب السلمي واعتماد مبدأ الصفح في التعامل مع الناس هو بحد ذاته تأصيل للرحمة بين الناس
قد جمع الرسول صلى الله عليه وآله المسلمين تحت لوائه ووحدهم بعد أن كانوا متفرقين متنازعين يقتل بعضهم بعضاً
هناك شخص عطوف رحيم يفكر بنا ويهتم بنا على الدوام فقد بعث رحمة وهذه الرحمة مستمرة للعالمين كما ورد في القرآن الكريم
تنطلق من اللقب الأول حيث لُقبا صلوات الله عليهما بأنبل صفة أخلاقية ألا وهي الصدق وثانيهما الصبر
يمكننا التعرف أكثر على معالم هذه القيمة المفقودة في العالم، من خلال مطالعتنا لسيرة النبي محمد صلى الله عليه وآله