تربّع الرسول فوق عرش الحب يهدي باقة منه للقاصي والداني، يجذب به القلوب الولهى من أنصاره
تربّع الرسول فوق عرش الحب يهدي باقة منه للقاصي والداني، يجذب به القلوب الولهى من أنصاره
ينبغي على المؤمنين الاهتمام بهذه المناسبة من خلال توزيع الكتب المتعلقة بحياة الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله
إنَ نبينا الأكرم (صلى الله عليه وآله) يؤكد على عدمِ تركِ هذه السنة لما لها من أثرٍ نفسي في المتلقي
كل الأصدقاء ابهجونا وإن غابوا وكل الأقارب أحببناهم وإن اختلفنا فلا أحد سيء إلى الأبد ولا من لطيف دائما
كان هَادِئاو لَطِيفُ الْمعاشرة ليس بفظ ليفر الناس منه و لا غليظ القلب كي يكرهه الاخرون
تغيرت نظرة الغرب لتلك الديانة الأصيلة بسبب مخالفة القوانين التي شرعها الله والخروج عن السلوك السوي
يتصور البعض أن القصد من الايمان هو مجرد معلومات عن الله تعالى والكون والحياة
مشكلة التناقض تكمن في كونها غير موجودة في العالم الحقيقي حيث لا نستطيع أن نقول على شيء ما إنه صح وخطأ في الوقت ذاته
تقوم العلاقة بين أي زوجين منذ اللحظات الأولى على تعارفهما وارتباطهما معًا على أسس عدة، أهمها الثقة والاحترام
إن مواقع التواصل الاجتماعي أنجبت لنا جيلاً هشاً ومنعدم الثقافة وتشغله الأخبار المزيفة والشخصيات السطحية
لقد ترك لنا الامام زين العابدين عليه السلام كتاب تربية متكاملة يعلم الانسان كيف يزكي نفسه
الغيرة كائن طفيلي إن لم تتم مقاومته بالطرق الوقائية العقلانية فإنه سيتحول لأمور نفسية معقدة صعب الخلاص منها
ما لا يعلمه الناس أن الأطفال لا يصابون بانعدام الثقة بالنفس والغضب والكره فقط وإنما يمكن أن يتحول إلى مريض نفسي
حري بالأم أن تنظر جيداً كيف تصيغ هذه الحلقة وكيف تطبخها وتهندسها لتكون حلقة ممتازة على رفيقاتها
القضية الحسينية قضية كبرى ولعلها من أهم وأعظم القضايا الانسانية لأنها أحدثت ضجة كبيرة في الأمة الاسلامية
وَاقنعْ وَاذكُرْ رَبكَ دَومَاً.. وَاشكرهُّ حَتى فِي العَوزِ
ربط الإسلام بين العلم والأخلاق رباطاً وثيقا فيما يسهم في تكامل الفرد معرفياً وأخلاقياً وذهنياً
ليس من السهل على الأسرة تدريب طفلها على ثقافة الاعتذار عند ارتكابه خطأ بحق غيره
الواجب، حسب رأي ميكافيلي، أن يكون الحاكم قاسيا بل كلما كان أشد قسوة كلما كان أنجح في الحكم
إن سيء الظن هو من يعكر صفو المياه العذبة بحجر اللؤم ، و يفقأ باصبع الاتهام عين كل جمال
ما بين شاكر وقانع، وبين لاهثٍ ومُتذمر تتوالى الأيام بمُضيها وانقضائها..
