جعل ربنا مقياس الفضل والرقي التقوى ولكن لا يخفى على أحد تأثير النسب والعرق حيث الصفات تتناقل من جيل إلى جيل آخر وهناك صفات معينة تتواجد في بع
جعل ربنا مقياس الفضل والرقي التقوى ولكن لا يخفى على أحد تأثير النسب والعرق حيث الصفات تتناقل من جيل إلى جيل آخر وهناك صفات معينة تتواجد في بع
إنَّ أنبل السلوكيات وأحطّها قد تظل مُخبَّأة تحت غطاءٍ لامرئي، ومع أيِّ نسيمٍ ربيعيٍ لطيف أو زمجرة رياحٍ صحراوية ستُكشف تلك الخبايا البشرية
كل مرحلة من مراحل الحياة تحمل لنا هدايا جميلة فقط علينا أن نكون يقظين وممتنين لتلك اللحظات الخالدة. الهدايا تفرحنا جدا خصوصا إذا كانت من أعز
بداية غير رتيبة وغير مدروسة وبعيدة عن الطقم الرسمي أو الكلمات الروتينية التي عادة ماتبدأ بالسؤال عن الحال، ذلك السؤال الذي غالبا ماتكون الا
في دنيا الأهواء البعيدة عن السماء، جاء البشير النذير حاملاً رسالة السماء ليُنقذ الغارقين في الظلمات فكان خطاب السماء أنه \"هُوَ الَّذِي بَ
في خضم زحامات الحياة يسير الفرد محاولاً تحقيق ذاته والوصول لمُبتغاه، تارة تكون أهدافه كبيرة وطُموحه عال وتارة يمضي بحياته لمجرد تمضية أيام
لقد كان من الطبيعي جدّاً حتّى عند المفكّرين والمصلحين في عصر الإمام وقبله أن يوجد أناس جائعون فقراء، وأن يوجد أغنياء يحارون كيف ينفقون أموا
ورد عن النبي (صلى الله عليه وآله) أنه قال: "تخلقوا بأخلاق الله"(١)، وفيما ناجى الله تعالى به نبي الله عيسى (ع): "طوبى لك إن أخذت بأدب الهك"(٢). فم
"لا سلطان على العقل إلا العقل ذاته" مقولة لعميد الأدب العربي طه حسين، نادرا ما أجدها متوفرة لدى مجتمعاتنا العربية، لأن عقل الفرد العربي عاط
من الأسئلة المتعارف هي: كيف حال صحتك؟ عملك؟ دراستك؟ وكلها أسالة طيبة وتدل على اهتمام السائل وحبه لنا. لكن من منا يُبادر بهكذا سؤال لنفسه أو ل
ظاهرة الكتابة على الجدران هي من الظواهر المنتشرة بين شريحةٍ كبيرةٍ من الأفراد، وخصوصاً في الفترة العمريّة الممتدة من بداية الطفولة إلى نها
مثل كرة النار تتقاذفها فئة على الأخرى، أضحت مسؤولية أسباب الانحلال الأخلاقي والتهاون في تطبيق قواعد الحياة السليمة والكسل الفكري المتغلغل
الفضول أول فكرة تتبع الغموض نحونا، تقفز من رأس أحدهم وتدفعه إلينا ولكنه لايلقى سوى الصد والتخاذل، والعجيب أانه لم نكن نحن من يفعل كل ذلك وكأ
كان هناك رجل يمشي مع ابنته وزوجته في الطريق، وكان هناك شخص يمشي أمامهم فسقط من ذلك الشخص شيء لامع!. لم ينتبه الشخص إليه وأكمل طريقه، لكن الرجل
قيل في أحد الأمثال العربية القديمة: "من عاشر القوم اربعين يومًا صارَ منهم"، إن لهذه المقولة الشهيرة وقع حقيقي في حياتنا، ويتبرهن ذلك من خلال
الغيرة والمنغصات والمشاكل الأسرية موجودة منذ الأزل ويكاد لايخلو بيت منها إلا ماندر، ولكن تتفاوت بحسب إدراك وثقافة أفراد الأسرة، وهناك قصة
يتصور البعض خطئاً أن الشجاعة خلق لا يناسب الفتيات, وكأنها خلق رجالي, يربطون بين الشجاعة والخشونة, ويخلطون بينها وبين التهور وقلة الحياء والم
الضمير.. ذلك الشيء المكنون المخزون في غياهب الظلام الذي يشع نورا عند اخراجه ليملأ الدنيا، ذلك المستتر الذي يظهر عند المحك، عندما يتشبث الحق
مشاعر الأمومة من أصدق وأرقى المشاعر التي وهبنا الله إياها, وجعلها غريزة داخل كل أنثى فكل طفلة تولد وبداخلها أم صغيرة. من منا لم تكن أماً لدمي
أناس ترحل بجسدها وتعيش بروحها وأخرى تعيش جسدا خاويا لا أثر لها في الحياة، شعلة لا تنطفئ بعد أن توقدت بحب الآل واستقت من علومهم الزاخرة وجادت
كتلك الكلمات المظلمة وكهدوء المقابر في عتمة الليل هكذا كانت تخيلاتي قبل أن يمضي كل هذا كضربة ريح، أعذر الغرباء والراحلين وإن أشعلوا نيران ص
في أول يوم مدرسي لي كمعلمة كنت أتصور أن الوضع سهل ویسیر ويمكنني أن أعطي الدروس لتلاميذي بكل سهولة ولكن عند دخولي مدرسة تضم في طياتها حوالي أل
ماذا لو كان رسول الله بيننا الان؟ وما هو شعورنا نحن اتباعه، لو حلّ بين ظهرانينا؟ هل سنلتف حوله التفاف السوار بالمعصم؟ ام نتفرق عنه ونخذله ون
جارتي سليطة اللسان تثرثر دائما، لا احد ينجو من سقطات لسانها، لا تهاب أحداً ولا تحترم كبيرا، تسكن في الطابق الاعلى من الشقة التي استأجرتها ا