آمنة زوين

إستضافت مؤسسة أنصار الحجة النسوية في النجف الأشرف المستشارة الأسرية والمدربة المعتمدة من السعودية "منى الأحمد" وذلك في يوم الجمعة 27/4/2018.. و

أحيت مؤسسة أنصار الإمام الحجة النسوية في النجف الاشرف، مولد الإمام الحجة المنتظر (عج) الله تعالى فرجه الشريف بحفل مهدوي بَهِيّ.. وذلك في يوم

إستضافت مؤسسة أنصار الحجة النسوية في النجف الأشرف، الأستاذة منى الأحمد من المملكة العربية السعودية/ مستشارة اسرية ومدربة معتمدة، قدمت

بوجه متغير الألوان، ‏ببحّة صوت منكسرة، تلك.. التي تجرح الحنجرة، تحدث زينب جدها: رأيت البارحة ريحا عاصفة قد انبعثت فأسودت الدنيا، وما فيها وأ

إن السيد محمد المجدد الشيرازي، إعتكف أربعين ليلة من ليالي الأربعاء، في مسجد السهلة المعظم (وفي الأثر الثابث والعرف العلمائي الأكيد، أن الذ

في غضون السنة السادسة من الهجرة، تنوّر وازدهر واستقبل البيت المحمدي العلوي الطاهر، نوراً من رحم نور، بكل فرح وسرور وغبطة وحبور، الطفل الثال

في زمن تمر فيه الأمة بمراحل صعبة، ويتعرّض الإسلام لمؤامرات خطيرة، نرى أن البعض بدأ التطبيل هذه الأيام لمناسبات لا تخصهم، ويذهبون مع الموجة

الذكرى ناقوس يدق في عالم النسيان، الذكرى تفتح جروح طوتها الأيام، الذكرى تعيدني إلى ذلك الصباح الذي كنت أخشى فيه من رؤية وجوه إعتدت على أن ار

منذ سنوات وأنا أنتظر ذلك الحلم، الذي كنت أحسبه بعيد المنال، أعد الشهور، الأسابيع، الأيام، حتى الساعات، الدقائق والثوان صرت أحسب لها ألف حسا

في عام 1088، كان هناك رجل يدعى مارك غرى غول، فكر في طريقة بسيطة لكسب الأموال الهائلة، فإكتشف جزيرة أسماها (جزيرة الأحلام)، وهي ليست حقيقة، فكتب

دخل إلى ذلك المحل الفاخر؛ يتجول هنا وهناك، ليختار أفخم الأريكات وأغلى الطاولات، لا يهم إن كانت بمئات الدولارات، وتم الشراء، أخذها إلى منزله

إنّ معرفة أسلوب الدعوة إلى الله سبحانه وإلى محبّته، لها تأثير بالغ في نجاح العمل وسلامته وديمومته، هذه كانت مقدمة من إحدى محاضرات السيد مرت

البداية كانت في أرض علي، فإنه قد ولد (رضوان الله عليه)، آية الله السيد محمد الحسيني الشيرازي، في مدينة النجف الأشرف، ليكون امتداد النور عند

في تلك الليلة، قام لاداء نافلة الليل، ناظرا للسماء نظرة الراحلين اليها، وقال: "إنا لله وإنا إليه راجعون". خطواتك كسرت قلوب الأوز ف كيف بقلوب

منذ أن فتحنا أعيننا على الدنيا، ونحن نسأل والدينا، ماذا يعني شهر رمضان؟ فيقولون هو الإمساك عن الطعام والشراب، من الفجر إلى المغرب.

أمة إقرأ لا تقرأ! أستوقفتني هذه المقولة كثيرا! لكن، لماذا؟ بدأت بسرد إحدى القصص القديمة، عنوانها الحرب بين

تبقى مذكرات الدراسة لا تغيب عن البال، يبقى حلوها ومرها عالقا في الأذهان، تبقى المواقف ملاصقة للعقول، أصوات الضحكات التي علت معا، آثار الدمو

من ثمر الجنة كانت بداية التكوين، وعندما أخذ جبريل ملك السماء، بيد محمد خير خلق الله في الأرض والعلياء، إلى جنة الرحمن، فناوله ذلك الرطب، فما

حبيبي، قرة عيني، بكاؤك يقطع أوتار قلبي، عيناك الدامعتان تذكرني بدموع أبيك العباس، آه وألف آه كيف حالهم الآن، مولاي الحسين، إبنتاي زينب وام

صدى صوت تلك الصفعة لا يزال يرن في أذني، أجل صفعتها لأنها سخرت مني عندما قالت بأن رائحتي كرائحة أبي.

في الساعات الأولى، من صباح يوم الأحد السادس والعشرين من جمادي الأول، من عام 1429 ه . وعندما كنت أبلغ من العمر ثمان سنوات، فتحت التلفاز، رأيت في

بعد أن أكمل علي دراسته الثانوية، وتخرج بمعدل الإمتياز، أرسلت وزارة التربية والتعليم العالي بيانا فيه إرسال علي لبعثة إلى أوربا، وصل البيان

أنظري يا صديقتي، أنظري الى البعيد، أترين تلك الأضواء الأربعة؟. نعم أرى، ولكن لا أعلم ما هي!.

لا زلت أتذكر، عندما كنت صغيرة، لا أنام إلا على القصص والحكايات التي ترويها لي أمي .عندما أكملت الثامنة من عمري، وأوشكت على الدخول في سن التاس