بين نيران غضبي يعلو الفشل في كل خطوت أخطيها
ألم أعد أسهر الليالي؟ وكل هذا الجهد يقابل بالفشل؟ كل هذه المصائب تلاحقني؟ متىٰ أستحق النجاح؟
عدت يائسة بنجاح حقاً
بين تلك الجلسات احدهما حدثني..
ماذا هو هدفكِ؟
أعدتُ في ذهني.. هو نجاح فقط
حينما أمر في نجاح أين سأصل؟
أين النهاية؟ وأين وقوف سيارتي التي أقودها؟
بين ثنايا الفشل ونجاح
هناك هدف وهو عامل أساسي للنجاح.. حينما نقود سيارتنا لا بد من تحديد الموقع للوقوف
بين عثرات الحياة يقف الفاشل
وبين عثرات الحياة يعلو الناجح..
يتركز الهدف بالتركيز.. في الوقت الذي تقود به سيارتك لا بد أن تحتاج إلى تركيز لعدم حدوث حادث..
سيارتك (حياتك) عليك أن تقودها للوصول إلى مكان ما..
وإن تركتها ستسير إلى مكان مجهول وتبقى تسير بين أحضان الملل والفشل والكآابة..
اضافةتعليق
التعليقات