هنا لا يَتحدث الإمام (عليه السلام) عن مرض مُعين من الأمراض القلبية، إنما تَحدَث عما هو أخطر ألا وهو موت القلب معنوياً
هنا لا يَتحدث الإمام (عليه السلام) عن مرض مُعين من الأمراض القلبية، إنما تَحدَث عما هو أخطر ألا وهو موت القلب معنوياً
سيدة من بين النساء حذت بمسيرة أبيها الحسينية لترث خير إرث تتباهى به في الدنيا والآخرة
يبقى لكل إنسان أمل يَرُوم الوصل إليه، يجعله قوياً، مستمراً في سيره؛ وأسمى الآمال تلك التي دافعها هو الحب
هنا جاء سيد الشهداء (عليه السلام) ليُحدث نقطة تحول جوهري في هذا الميل البشري ليُغيره
تنساب إلى الذاكرة مشاهد خلدها التاريخ بشعائر ومراسيم العزاء ومن جملة تلك المراسيم الهودج
عبارة (الثأر بحقّك) وردت بحقّ الإمام الحسين ولكن نسأل أيّ ثأر أراده الإمام الحسين لحقّ الله؟ وماذا أراد أن يغير في ثأره؟
عن الإمام الصادق (عليه السلام) أنه قال: كلّنا سفن النجاة إلاّ أنّ سفينة الحسين أوسع وأسرع
المؤسسات الّتي تؤسس، أيّةَ مؤسسة كانت؛ لابدَ أن يَكونَ لها هَدَف واضح وَمُشخص بِشكلٍ جزئي
هذا الصنف هو من أهل الإيمان لكن المستودع، ومن أهل الاطمئنان لكن الموهوم
كان أحد أركان حكم أمير المؤمنين، وفي معركة صفين كان أحد القادة الذين استشهدوا في نفس المعركة