تزامنا مع أفراح آل محمد (ع) في شهر شعبان الخير والسرور، و ذكرى ميلاد الاقمار المحمدية الثلاثة، الامام الحسين وابي الفضل العباس والامام السجا
تزامنا مع أفراح آل محمد (ع) في شهر شعبان الخير والسرور، و ذكرى ميلاد الاقمار المحمدية الثلاثة، الامام الحسين وابي الفضل العباس والامام السجا
امرأة جليلة محجبة طاهرة ، معمِّرة، مهاجرة، عرفت بجمالها، ذات شرفٍ في أهلها، وذات نسبٍ طيبٍ، ومنبتٍ كريم في قومها، وأوفرهن عقلاً، وهي ابنة أ
لم يشتهي ان يتصفّح كتابا منذ مدة طويلة، وكأن نهمه للكتب قد قلّ تدريجياً، لم يكن يوماً يمر عليه إلاّ واستزاد حكمة او معلومة، لكن الان لم تكن
كان عاشقاً بجنون لا يرى بعين قلبه سوى معشوقته التي لم يكن صعباً عليها تمييز ذلك فتصدّرت على عرش قلبه.
كان يسير على قدميه في تلك الأرض الموحشة، منهكا ، حزينا، تتملكه الحيرة، يجر قدمية بتثاقل هائل، مد نظره نحو السماء ، غمره صمت في داخله ، وال
تلملم اغراضها بحقيبتها المدرسية ، والنعاس مرتسم على ملامحها والسكون مخيم على جسدها النحيل ،تشعر أن هنالك شيء ما في عينها ، تلقي اخر نظرة عل
بينما كنتُ أجوب الشوارع في سيارتي البيضاء - موديل مارك – التي اعمل بها سائق تكسي
بمناسبة ميلاد البضعة الطاهرة (عليها السلام) ويوم الزهراء العالمي عقدت جمعية المودة والازدهار النسوية يوم السبت 23 جمادي الثاني 1437هـ المصادف
نعيش اليوم في وسط متلاطمة الحياة التي تزداد ظُلماً وتيهاً يوماً بعد يوم لتشمل كل جوانب يومياتنا، فحين ننظر لجميع الاصعدة والشرائح وخاصة ال
بينما كانت تصارع لحظاتها الأخيرة وعيناها تلوح يميناً ويساراً وهي تلفظُ آخر أنفاسها التي كانت مصاحبة لدموعها الحارة وبين نحولة الجسم ووهن ا
قال احدهم من ذوي الخبرة يوما, "من الصعب ان يصبح المرء مجتهدا ولكن من الاصعب ان يصير انسانا "