نعم.. الرحيل، فهو يعني أن تقرر ترك ما أنت عليه دون التفات أو رجعة من أجل من أنت راحل معه وإليه
نعم.. الرحيل، فهو يعني أن تقرر ترك ما أنت عليه دون التفات أو رجعة من أجل من أنت راحل معه وإليه
فعبارة (اضربكم بالسيف) التي تكررت في البيتين، توحي إلى روح الإقدام في المبارزة وليس روح الدفاع عن النفس
طُرِحت على خدام المنبر الحسيني من خطباء ورواديد وشعراء القصيدة المنبرية حيث تشاركنا معهم بخدمة سيد شباب أهل الجنة
ماهي المراسيم التي تقيمونها في دولتكم مواساة لآل الرسول صلوات الله وسلامه عليهم في شهر محرم الحرام؟
وهو الذي قتل صناديد العرب فأورث قلوبهم أحقادا لن تنقضي إلى يوم يُبعثون
في هذه الآية يعلمنا أصحاب أهل الكهف إن من بلغ رشده، واهتدى بنور ربه، لن يسير مع العقل الجمعي
كما تميَّزت بيعة الغدير باهتمام خاص من أهل البيت عليهم السلام وشيعتهم في كل الأجيال
لو أن أحدا قرأ واقعة غدير خم بقلب ومعنى سيكون السؤال له كالتالي: ماهي العبرة التي اكتسَبتها من غدير خم؟
كما أن للمحن دورات لا يستطيع المرء أن يتخلص منها قبل انتهاء دورتها الزمنية وهذا الأمر أشبه شيئاً بالدورات المرضية التي لا يمكن تقليل مدتها
الإمام الباقر عليه السلام حلقة من حلقات السلسلة النورانية الهادية، حيث واصل نهج آبائه المعصومين في البناء الفكري
لا تنحصر الغيبة على ذكر عيوب الآخرين أو ذنوبهم بل الدائرة أوسع من ذلك بكثير
تسلّم الإمامة صبيا، وفارق الحياة شهيدا مسموما وهو في ريعان الشباب
عند التأمل في هذه الآية نجد إن الكهف هنا كان وسيلة وليس غاية، وسيلة لبلوغ رحمة الله تعالى
يجب أن يكون للصلاة زي خاص ومكان خاص منعزل عن ضجيج التلفاز والأولاد
الامام يجمع بين كل أنواع الحب وهي أسمى وأعلى مراتب الحب وهو الحبل المتصل بين العباد وخالقهم
خساراتنا كبيرة عندما فقدنا أدب التعبير وأصبحت الأخلاق كأنها ضرب من الخيال، تسافلنا في كل شيء منطقا وأخلاقا
لأن العقيدة بيت صامد جداره سلاح شاهر، وبابه تفويض ماهر، يباغت النفس الضعيفة
فاطمة المعصومة التي يبينون سمو مقامها قبل أن تولد بسنوات و يبشرون زائرها بالجنة
إنَّ الكهف المادي يوصف كما هو معلوم إنه بلا باب، لذا هو مأوى للجميع ومفتوح للجميع
أصحاب الكهف حتى يؤدوا دورهم ورسالتهم كان الأمر يتطلب أن يغيبوا عن المجتمع لسنين
ما هو تأثير القبور على النفوس وما هو الخطر الذي يهدد أصحاب الكنوز والسلطة؟
هل سمعت أنين البقيع يوما؟ وأنت تقف عند قبر فقيدك
إضافة إلى انك لا ترى اليوم دورا فاعلا بالنسبة إلى (بيت المال) الذي يحمل وظيفة التكافل الاجتماعي
في عين الدعاء كنا نبكي لحجم أخطاءنا وكأنها نمارق من شهود قيدت أنفاسنا فهل إلى خروج من سبيل