ذلك الجيش القليل في عدده، الكبير في امتيازاته وصفاته قد جمع الإنسانية
ذلك الجيش القليل في عدده، الكبير في امتيازاته وصفاته قد جمع الإنسانية
من مصاديق هذه التنبيهات هي ما نردده في المناجاة الشعبانية والتي أولها اليقين بكرم عطف الله علينا
لكن هل يمكننا استخدام الغذاء لمعالجة المشاكل الصحية في العالم بدلاً من ذلك؟
هو بابُ الحسينِ ما خابَ يوماً وافـدٌ جـاءَ لائذاً في حماه
ها هو فطرس يعلمنا أسس الحب و طريق النجاة يعلمنا كيف نخرج من الظلمات الى النور
في شهر شعبان، شع وبان الغيث وتشعب في سماء الصحوة ودعاء واستغفار
مع هذه الشجاعة العظيمة كان لطيفا رحيماً فلم يكن فاحشاً ولا متفحشا ولا صخاباً في الأسواق
لكن قد تصل الغيرة إلى حد تكون فيه أشبه بالمرض الذي يصعب علاجه أو قد يستحيل في بعض الأحيان
الحديث عن الإمام موسى بن جعفر (عليه السلام) لا يمكن أن تترجمه كلمات لكن من باب التوسل
لقـد حـولـت زينب (عليها السلام) نـصـر أعـداء الله إلى هزيمـة، وجعلت فرحهـم حزنـاً، وعزتهـم ذلـة
في حديث عن أمير المؤمنين علي عليه السلام: بالعقل صلاح كل أمر
في مقابل الباطل كان يقف الحق دائما بكامل قوته وإرادته الإنسانية التي تأبى الظلم
عافية نرتضيها، وحاجة تعدو لكشف ستار الغيث ، من يد الائمة ، وسلالة الاطهار السيد محمد سبع الدجيل
تتهيأ القلوب، وتتوجه إلى فتح كتاب الصلاة، حيث الملاذ والاعتقاد.. بأن الله سبحانه أرحم الراحمين
قد برز في عهد الإمام بعض تلاميذه الذين كان لهم دور كبير في نشر معارف أهل البيت
كان الخطاب ب[ربنا] أي مربينا، مدبر شؤوننا، راعي أمورنا، حافظنا، والمحيط بنا
لقد أطلت لحظات الميلاد، آن لفاطمة أن تتألق في السماء الدنيا ، آن لحورية الأرض أن تولد
قد يتبادر إلى ذهن الكثير منا سؤال محيِّر عند قراءة حديث الإمام الصادق (عليه السلام)
في هذالعالم لايمكن أن ننتقل من مرحلة الا بعدالعبور من المرحلة التي قبلها لاتنمو البذرة الا بعد أن تتفسخ وتتحول إلى زرع وتخرج
خطاب الآية فيه ما يوجب الحياء والخجل لأنهم مع كل ما يفعلونه، ويتعبون عليه
حتى إن الايمان بالقضاء والقدر لا يمنع من مواصلة الدعاء وطلب اللطف فيه..
علينـا أن نـدرك أن قسماً كبيـراً مـن معاناتنـا ومعاناة الآخرين هي بسبب ما نقوم به تجاه بعضنا البعض
نجد إن الفقرة بدأت بالزكاة ثم التزكية ثم نماء الأرزاق، ولعل ذلك لكون العطاء قيمة مغروسة بالفطرة
في طويات كل نافذة قول لا يستبدل بغيره، وربما شكر لزمن قد أهدانا عنوان فريد لا يشابه غيره