مهما بلغ أحدنا من العلم والقوة وحتى القرب من الحق المتعال، هو محتاج إلى أخ ناصح، صادق، مساند
مهما بلغ أحدنا من العلم والقوة وحتى القرب من الحق المتعال، هو محتاج إلى أخ ناصح، صادق، مساند
أقبل الناس على امامنا الباقر عليه السلام ليتفقهوا في دينهم ويسألوا عما يشغل بالهم
والآية تصفهم بأنهم ممن وقعوا في شِباك الشيطان، فكانوا أداةً لتنفيذ خططه في اهلاك وإضلال الناس
لقبول التوبة علامات ودلالات تحصل في النفس، وبشارات ذات أثر تكشف عن صدق قرار التائب
ليس كل شيء يقاس بالمنطق، العقل قد يقف عند حدود معينة ويكون عاجزاً عن تفسير بعض الأحداث
الإنسانة التي تؤمن بأن لها إمام تأتم به، وإنها تحت قيادته، لابد أن يكون فيها وجه أو أوجه شبه منه
فالتسامح مفهوم انساني خصّ به الله تبارك وتعالى البشر حتى يعيشوا في أُلفَـــة وسلام
نعمة عظيمة منّ الله علينا بها وهي وجود علي ابن ابي طالب، وإننا لا نشعر بالنعم إلا بعد فقدها
يشير مصطلح اضطرابات طيف التوحد إلى مجموعة من الاضطرابات المعقدة في النمو العصبي بالدماغ
يا فاطمة المعصومة اشفعي لنا في الجنة فإن لك عندالله شأنا من الشأن
الآية هي العلامة الدالة لمن يُريد أن يزداد معرفة، يأخذ عِبرة، يُصحح فكره
نجد أن الامام الصادق كان يبذل الجهد الجهيد في تأصيل القواعد الفقهية واستدراك المسائل الفكرية والعقائدية
لأننا الآن نواجه حروبا فكرية وعقول لا يستهان بها، فما دامت حربنا بالفكر يجب أن تكون أسلحتنا فكرية
هو الحمزة عم النبي وأسد الله وأسد رسوله.. عنده تخرس البطولات فلن تجد لها لسانا ينطق ولا يدا تُمد..
جِئتُ بكِ هُنا لأبحث معكِ عن جواب لذلك السؤال الذي أرهقكِ، أي سؤال تقصدين؟ ولما أنتِ محنية الظهر هكذا؟
فإن إظهار الحب والشوق والإيمان بالإمام لا يكفي، ما لم يتجلى في ميدان العمل
حديثنا اليوم عن علامة اشتهر في تأليف الكتب والتدريس، المعروف بالعلامة المجلسي
ولكن بالتأكيد حكايتنا أقدم بكثير من عالم الدنيا أو عالم الأجنة وعندما كنا في ظلمات
الولاية هي أعلى مصاديق النعمة، فجحودها موجبة لرفعها على مستوى رفع النفع النسبي
المنكر هو الذي يحجب النور من قلبك، ويجعلك تفقد فطرتك التي فطرك الله عليها
الامام(عليه السلام) هنا يصف جانب من طبيعة دار الدنيا، إذ السهو هو من النسيان وعدم الإلتفات لما هو قادم
لقد صور الله جل ذكره الغيبة في صور تقشعر منها النفوس والأبدان
ثم بعد أن يُدرك العبد ويعترف بمنن وأفضال الله سبحانه عليه، يطلب منه أن يُعينه على إخراج حب الدنيا من قلبه
فحفلت مجاميعهم الحديثية والتاريخية بألوان من الدجل والتزوير، وأفانين من الكذب والبهتان