يعرف اللاجئون على أنهم أشخاص يفرون من الصراع أو الاضطهاد، يعترف بهم القانون الدولي ويحميهم
يعرف اللاجئون على أنهم أشخاص يفرون من الصراع أو الاضطهاد، يعترف بهم القانون الدولي ويحميهم
السنوات الماضية كانت من اصعب السنوات التي يعيشها الشعب العراقي مزدوجة بنار الحرب والفقر سنين عجاف ذاقها الشعب ولم ينقذهم الحاكم من قنطار ال
ها قد مر الشتاء السابع وانا اجلس قرب نافذة الدار الذي يقع قرب الساحل حيث كنت اسمع تلاطم الامواج كل صباح ومساء وفي كل يوم اجلس على مكتبي في حجر
عدت مسرعا إلى داري، الذي ولدت به في احد ضواحي بغداد، عدت لأرتمي، في حضن بلادي، التي أحرقتها الحروب، وشوهت خدها الشظايا، عدت لأجد بغداد تبكي
كانت ذاكرته تعزف بلحن بطيء على مسرح الالم حين راحت تستجوبه عن ماضي رحل وترك ندوبا على القلب وآثار الألم على قسمات الوجه وبدّل شعر الرأس الى ا
وجهٌ موحش، يعترينا بأوج تزاحم الوجوه الحانية، يزاحمنا بعد ضحكاتنا، في احتفالاتنا، ليبدل نعيمها بدمار، اسمّيه بمشوّه اللذات، ذاك الذي يبدد
تقع الكثير من المهاجرات النيجيريات إلى إيطاليا فريسة لشبكات الدعارة بمجرد دخولهن البلاد، حيث يرغمن على ممارسة البغاء، ويدفعن أموالا باهظة
تنظر الى ابوابها المغلقة قد تجمع الغبار عليها فهي لم تُفتح منذ زمن، تقف امامها وقد حملت بين يديها مفاتيحها تحركها كالدولاب الدوّار في مدينة