الصحة والستر نعمتان من أعظم النعم التي أنعم بها المولى عز وجل على عباده، ونعم الله لاتعد ولاتحصى.. تصور عزيزي القارئ إن كان معك مال قارون لكن
الصحة والستر نعمتان من أعظم النعم التي أنعم بها المولى عز وجل على عباده، ونعم الله لاتعد ولاتحصى.. تصور عزيزي القارئ إن كان معك مال قارون لكن
هناك حالة ايجابية نراها تتكرر في كثير من الأوقات وهي أن أي أنسان يتوفاه الأجل فنرى كل من يعرفه أو من لا يعرفه يتكلم عن فضائله وكثير من إنجازا
جالسة تتأرجح بين شجرتي تفاح كبيرتين تستمتع بالأجواء اللطيفة من حولها، تغمض عينيها وتسترخي متأملة، تداعب خصلات شعرها الطويل المنسدل نسمات ه
شاهدت حمائم في صعود وهبوط على تلك الأرض, نسجت بأجنحتها غمامة تظلل تلك القبور.. تحادرت دموعها مذ وقفت ترمق بطرفها الحزين.. ولم استطع معها حبس م
من منا اليوم لا يمر به الحزن ليخطف من ساعاته ويجعلها برصيده دون ان يستثني احد فأخذ من الجميع نصيبه وليعلن حضوره بجدارة بالغة حتى غلب نظيره ال
\"أطل صباح العيد بشمسه البهية وتسللت بخيوطها الذهبية الى نافذة حجرتها الصغيرة لتداعب وجنتيها المجعدتين, فانتفضت من على سريرها مسرعة صوب الم
تبادلت أم البنين وولدها نظرة والهة, فيها من الطمأنينة مثل ما فيها من الخشوع... كان صوت أذان الأمير يجلجل في الفضاء, فيخترق القلوب قبل الأسماع,
كلما حاولت إقناع جدتي المكبلة بحدبة أبدية أن تزور مرقده عن بعد, الا إنها تصر إلى الوصول إليه راجلة, فقد اعتادت ان تشارك في المراسيم المقامة ب
ما كنت انفك عن الدعاء لأعود إلى أحضان الوطن بعدما أكلت الغربة مني أحلام الصبا وعشت في غياهب الذكريات, في بلد كلما احتضنني ازداد الصقيع في داخ
في غياهب الليل تتصارع النجوم مع مواقعها، ويتلوى الهواء في محاوره، يقف اليتم متكئا على جدار اليتامى ينتظر زائرهم الدائم.. وبينما هو كذلك أقبل
تخلد الإمام علي بخلود الحياة، وعندما نبحُر في عمق التاريخ الأنساني الطويل لم نجد بعد الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) رجلاً كاملاً كالإمام ع
دخلت تقترب شيئاً فشيئاً فتاة عشرينية تحمل بين يديها أوراقها، كانت تُحضر لمادة الامتحان، عيناها ذابلتان من السهر أو قد يكون ذلك بسبب أنين ال