ربما ستكون لكلمات البوح والشوق أكثر من فائدة، اليوم وصلت لقناعة تامة عمياء، أن لكل منا نقطة يتوقف عندها النبض ولاتنتسى وتعج منها رائحة تعود
ربما ستكون لكلمات البوح والشوق أكثر من فائدة، اليوم وصلت لقناعة تامة عمياء، أن لكل منا نقطة يتوقف عندها النبض ولاتنتسى وتعج منها رائحة تعود
لم ترعبني يوما فكرة أن أبقى وحيدة في هذا العالم، بلا أصدقاء ولا شريك، او حتى أهل! ربما سيقول أحدكم، لأنهم موجودين في حياتك ولم تتوقعي يوما اخ
في بلدي العراق أصبح الموت بالمجان لدرجة أن شبابه بدلا أن يموت في الحروب أو غرقا بالغواصات بات يقتل نفسه للخلاص من الوضع، كل عام يودع الأهالي
أظهرت دراسة عالمية أن 11 مليون حالة وفاة مسجلة في العالم ارتبطت بأغذية غير صحية شملت مستويات عالية من السكر والملح واللحوم المصنعة ساهمت في ا
الطبيعة في هذا الكون العجيب المدهش الساحر الذي يشمل البحار والأشجار والجبال وغيرها، جميلة في هدوئها، ولا ينبغي لأحد أن يأمنها.. فهي حين غضبت
ببراءته المعهودة سأل الطفل معلمته قائلا: هل تشتاقين إلى مكان قديم كنت تسكنين فيه؟ أجابته: نعم بالتأكيد ياعزيزي خصوصا إذا كنتُ أحبُّ المكان.
شبح الحزن بات يطوف حولنا بلا هوادة، وما أدري كيف يُعَبِر القلب المنكوب عن مدى بؤسه وخرابه في زمن نصحوا فيه على ذكرى فاجعة يلازمها واقع فاجعة
(تعددت الأسباب والموت واحد) هكذا هو الموت في بلدي مهما اختلف المكان والزمان يبقى حاضرا، اعتاد الشعب العراقي أن تمتزج أفراحه بدموع الفجيعة وا
جلست على مقربة منها حاولت بكل الطرق أن أصل لما تفكر به لكن هنالك عرقلة وعرقلتين ومئة عرقلة تعثر النوايا وتخفي بين العثرة والأخرى حكاية طويلة
لقد فقدنا شخصا واحدا، لماذا يبدو العالم فارغا هكذا؟نسيت أن أخبرك، الأمس قبل أن أستيقظ بأن الأمر كله كان مزحة، لم يحدث أبدا أن تلونت الحياة ف
يسعى الانسان في هذه الدنيا ويسير نحو نهاية رحلة حياة تدعى بخط النهاية، ويثابر ويبقى يكد ويتعب حتى يكون وجها لوجه في مواجهة خاتمة مرسومة، الج
أصبحت تطالعنا وسائل الإعلام بشكل شبه يومي عن ما يقع فيه الأطباء من أخطاء طبية تؤدي إلى الإضرار المباشر بالمريض سواء بوفاة المريض أو إصابته ب
ومضى كُل شيء، والأيام تطوي بعضها البعض، تتوارى في دفة الزوال! لا شيء باقٍ، الكُل فانٍ سوى ذلك الوجه الذي يأتي بضاعته بـ قلبٍ سليم لا وِجهة له
لغة الحب عابرة للحدود، فهي لا تنتهي بالموت، بل الحاجة لها فيما بعد الموت أكثر إلحاحا ومفرداتها أعمق دلالة، ذلك لأن الأموات بعد أن رحلوا عن د
كان يبدو عليه المرض الشديد عندما وجدوه في مقبرة وادي السلام، بدا عليه المرض، فكان وجهه مصفّرا ومحجر عيناه متورمتان وشفتاه متشققة، كان نائما
تنعى شجرة الطفولة غصنها الراحل (أمل) بعدما عصرتها رياح الجوع، واصفر لونها بسبب المرض، بجسدها الهزيل تنتظر من يمد لها يد العون وينقذ طفولتها
أفاد تقرير لوكالات تابعة للأمم المتحدة بأن ما يقدر بنحو 6.3 مليون طفل ماتوا قبل بلوغ سن الخامسة عشر العام الماضي أي بواقع طفل كل خمس ثوان وذلك
لازالت نظراته الأخيرة تعصف ذاكرتي، رجولته العظيمة وكلامه الغريب ترك في نفسي بصمة مجد من المستحيل ان تُنسى!، اخبرني سابقاً بأن ما يفصله بين ا
منذ صغر سني وانا طامعٌ بفيض كرم الله، كنت دائماً اقول لأمي لماذا لم يخلق الله مكاناً فاصلاً بين الحياة والموت، يذهب اليه الاشخاص الذين تعبوا
في هدوء الفجر الذي يكسر الأذان، صمت ليله الحزين لذلك البيت الكبير، تصحو والدتي بخطى ثقيلة اتعبت ساقيها حياة شاقة، وأيام حبلى لم تتمخض سوى بآ
تمر علينا في هذا العالمِ لوحاتٌ ولوحات، منها ما يزهو بأريجِ السنابلِ وغناءِ البلابل، ومنها ما تكسوه العتمةُ والآه والوحشة، ومع تقلُّبِ الأ
بين المنام والموت غمضة عين قد ترحل في سفر المنام الابدي وتترك كل شيء من حولك الجسد الأحبة الوطن وقد تستيقظ عند اول صرخة تواجهك، تجد جسدك مشت
هناك حالة ايجابية نراها تتكرر في كثير من الأوقات وهي أن أي أنسان يتوفاه الأجل فنرى كل من يعرفه أو من لا يعرفه يتكلم عن فضائله وكثير من إنجازا
نهار رمضاني حار قضته أم شهباء وهي تعد أطيب الأكلات العراقية، طبعا ولم تنس شوربة العدس التي يفضلها جميع الصائمين، تبتسم لأن شهباء وزوجها مهن