ظهرت على شبكة الانترنت لعبة تسمى بأسم تحدي الحوت الازرق، ويتم تحمليها من المتجر الخاص في الهاتف ومسموحة في التنزيل فليس هناك روابط او رقابة
ظهرت على شبكة الانترنت لعبة تسمى بأسم تحدي الحوت الازرق، ويتم تحمليها من المتجر الخاص في الهاتف ومسموحة في التنزيل فليس هناك روابط او رقابة
في عالم المظهر اجل عالم المظهر الذي نعيشه الآن والذي صار يصب كل معايير الجمال على المظهر والشكل الخارجي للانسان حتى صار ينزلق الجميع نحو ال
ذات صباح قُدِمتْ شكوى قضائية من حرف الضاد الى قاضي الحروف مدعيا ظلم أخيه الظاء لكونه أخذ مكانه في العديد من الكلمات وبالمقابل قدم الثاني اي
في كل واحد منا توجد تلك الحاجة الفطرية الى شخص آخر يلازمه، نميل الى ان يكون يشبهنا في الطباع والتصرفات ونوده ان يصاحبنا في اوقات الفراغ ويقا
في سالف الزمان (1) طغت جبروت القحط وراحت غيلانه المتوحشة تتسكع في أرجاء بني إسرائيل، لا يفوتها زقاق ولا حي من الأحياء إلا هاجمته بأنياب الجو
أذكر جيداً! كنتُ صغيراً، لا علم لي بقوانين الحُب الآ ذلك القانون الذي كانت أُمي تحرص على تكراره مراراً عندي! أتذكرين أماه! الحبُ يعني أن تُدم
يعرف الجميع أهمية مرحلة الطفولة وخطورتها ولكن ربما أصيب البعض بمرض الزهايمر أو النسيان الإضطراري لذلك كثيرا ما نجد الكلمات الجميلة تخرج من
يقول خبراء علم نفس إن التفاوت في الأعمار عند الزواج بات لا قيمة له، خاصة وأن الظروف الاقتصادية فرضت واقعا جديدا على الشباب والفتيات، وكلاهم
من المشكلات الاجتماعية الكبرى التي يعاني منها الإنسان دوماً ولازال يعاني رغم كل ما حققه البشر من تقدم صناعي ومادي هي مشكلة التباين الطبقي ا
المقالب بين الأصدقاء، تعتبر المتنفس او الملاذ الوحيد لكسر الروتين وتجاوز الرتابة في الحياة اليومية، فبين ضغوط الحياة العملية يجد الكثير من
الاب والام شجرتان تفيئان بالظلال على ابنائهما، هما اصل الوجود ومنبع الحنان ونحن الابناء ثمارهما والعطاشى الذين نحتاج اليهما مهما كبرنا.ان
الكل يعلم ان للحياة الزوجية حرمة وقدسية اشار اليها الدين الاسلامي بآيات واحاديث مقدسة حيث اوصى الزوجة بأن تحفظ اسرار زوجها ولا تشهرها امام
عندما نتصفح سيرة حياة الناجحين نجد ان بدايايهم كانت مملوءة بالمعاناة والمصاعب إلا انهم صنعوا من هذه المصاعب بداية لتلك الاحلام التي كانت تس
قد تزج بنا الحياة في مواقع ضعيفة ومواقف لا يُحسد عليها، فنلوذ بالفرار منها بطرق شتى، وقد يكون أولها الكذب الذي يجده اغلب الناس ملاذا للهروب
عندما تكون الثقافة هي مفتاح تحول لكل دولة، ومقياس واضح لقوتها، بلا شك ستكون حينها هي الوسيلة الفضلى التي يستخدمها الناس للتطور والارتقاء، و
هناك عبارات تجذب انتباهك وانت تتصفح مواقع التواصل ولعل اكثر ما تجده هو في عالم الفيس بوك، حتى تشعر بأن صاحب هذه المقولة عملاق من عمالقة الثق
الصمت أرقى لغة ولكن ليس دائما، ففي بعض الأحيان يجب أن يتكلم الانسان ويدافع عن حقوقه ولكن كثيرا ما نجد المجتمع بين افراط وتفريط، في بعض الأحي
لا تتوقف كلمة الإرهاب عند سفك الدماء، وقتل الأبرياء، وانتهاك حقوق الآخرين فحسب، كل ما في حياتنا إرهاب، نحن نرهب كل من حولنا دون أن ندري، فحي
كان لسنة 2003 وليومنا هذا أمور كثيرة طرأت على المجتمع العراقي لم تكن موجودة، البعض يراها سلبية والآخر يراها ايجابية ووليدة الحاجة التي أصبحت
مرحبا يا صديقي... ما رأيك لو تشاركني بجلسة حميمة نحتسي على أثرها كوبين من الخمر؟، لا عذراً نسيت بأن الخمر حرام في دينكم، حسناً سنستبدله بكوبي
تتناقض المفاهيم والاسس الموضوعة لمصطلح يسمى ب(الحرية) مع الواقع المعيش لها، فمجرد تسميتها بهذا الاسم لاتعطي أي ايعاز بإباحة كل شي للفرد، فه
نحن على يقين أنك تراهم دوماً، وربما تساءلت يوماً عن القصة التي يحملها هذا الزي الذي اعتادوه، فخلف كل زي رسمي لأحد المهن التالية، قصة عليك أن
ان النظام القانوني للدولة العراقية أعطى للمرأة حق الدفاع والترافع، ولايميز قانون المحاماة النافذ بين المحامي الرجل والمحامية المرأة، وقد
تحت هذا العنوان أقام المنتدى الوطني لأبحاث الفكر والثقافة في النجف الأشرف وبالتعاون مع اتحاد الكتاب والأدباء الشعبيين محاضرة بعنوان: بين م