يشاركون الحسين (عليه السلام) تربته المقدسة نفسها وكأنه يضمّهم بأحضانه كما كان يحتضنهم
يشاركون الحسين (عليه السلام) تربته المقدسة نفسها وكأنه يضمّهم بأحضانه كما كان يحتضنهم
فوارسٌ ضراغمة جسورة، اِستأنست بِالمنيَّة دون الحسين صلوات الله وسلامه عليه، كاِستئناس الراضعِ بِمحالِب أمه
أنت مسؤول عن الحياة التي تقضيها بلا حياة، عن الأيام التي تمر عليك دون أن تخطو خطوة واحدة للأمام
سؤال يراودني منذ أيام: هل الأموات يشعرون بالخدمة الحسينية؟ يقدمون شيئا في مضاجعهم؟
الكثير من يلهي عقله بأفكار يائسة محبطة يشجعه ويزيد بؤسه ما يسمعه أو يراه في العالم الافتراضي
يا لتشابه اللحظات! تلك التي عاشت فيها الأمومة بالقوّة وهذه اللحظة التي تعيشها بالفعل
الأولى بهذه العواطف هو أن تُسخّر في الانقياد للأوامر الإلهية من ناحية الحب المادي والحب الالهي
وهو الذي قتل صناديد العرب فأورث قلوبهم أحقادا لن تنقضي إلى يوم يُبعثون
إن اكتساب عادة الصبر له فوائد متعددة الجوانب، فالصبر يؤدي إلى التفوق
هناك من ابتعد عن (خم) محاولاً أن يسبق الشمس ليصل لوطنه البعيد وأسرته التي تنتظره
في هذه الآية يعلمنا أصحاب أهل الكهف إن من بلغ رشده، واهتدى بنور ربه، لن يسير مع العقل الجمعي
كل سنة وعيدك يا غدير بخير ، وكل الأعياد لك ساجدة.. من تلك القبضة ، انفجرت مراجل ومعاهد كان في اتحاد الكف وراحة يد العقيدة
لا تنحصر الغيبة على ذكر عيوب الآخرين أو ذنوبهم بل الدائرة أوسع من ذلك بكثير
الامام يترك كل شيء بيد ولده و يترك له زمام الأمور ويوصيه بالأقرباء و الصلة معهم
إذا كنت مدرباً، ربما يكون هدفك هو الفوز ببطولة. أما نظامك فهو الطريقة التي تستقدم بها اللاعبين
إن ديننا واضح كشمس تذيب جليد الروح فتزيل عنه التعب بروية، لم يترك فيه مجالا للشك أو الخطأ
من المهم جدا أن نتصالح مع ذواتنا مادام مقود الاختيار بيدنا
يجب أن يكون للصلاة زي خاص ومكان خاص منعزل عن ضجيج التلفاز والأولاد
فلتحمد الله كثيراً وكثيراً.. فلتفكر في تلك النعم التي تحيط بك والتي تسخط إذا استرجعها الله لدقائق
تهدف الأفكار التوعوية المتصفة بصفات التنوير الحديث إلى تحرير العقل البشري من كافة القيود
خساراتنا كبيرة عندما فقدنا أدب التعبير وأصبحت الأخلاق كأنها ضرب من الخيال، تسافلنا في كل شيء منطقا وأخلاقا
لأن العقيدة بيت صامد جداره سلاح شاهر، وبابه تفويض ماهر، يباغت النفس الضعيفة
إن موضوع البحث ومحوره ومداره الإجابة على هذا السؤال الذي كثيراً مايتردد في الأذهان أو على الألسنة
أهيمُ بك كأنّ الهوى لم يُخلقُ إلا لك.. أيُ دنيا تُحتمل إن لم يكن مآلنا إليك