جميعنا نحتاج إلى السعادة لنستقر ونشعر بالأمان فعندئذ يكثر الانتاج والابداع
جميعنا نحتاج إلى السعادة لنستقر ونشعر بالأمان فعندئذ يكثر الانتاج والابداع
إن السعادة الزوجية هي شعور شريكي الحياة في تفاعلهما معا بالسكن والمودة والرحمة
يوجه القراء وبالخصوص المتزوجين منهم إلى ضرورة انتقاء الاسلوب المناسب في التعبير والحوار بينهما
لم يكن سماع خبر زواج زوجها عليها هي الصدمة الكبيرة فحسب، إنما زواجه من امرأة تكبره سنا وقد شارفت على الأربعين
في كل المراحل تحتاج الأنثى إلى الحب والاهتمام والمودة والرحمة
الحياة الزوجية السعيدة لا تكون بالسكن المنفرد وإنما بالصبر والتكاتف والمسؤولية التكاملية بين الزوجين
إن التعايش مع الشريك قد يكون أمرًا صعبًا في بعض المواقف مثل الحجر الصحي
يجب على الشريكين بذل بعض الجهد، حتى تعمل الرابطة بينهم على زيادة الحب والترابط بين الزوجين.
فالبيوت أسرار، وللقلوب خفايا، وتبقى هذه الحياة محطة عبور من الجيد أن يترك الانسان فيها أثرا طيبا
هل جربت أن تكوني ماركة في حياتك الزوجية؟ نعم ماركة أصلية تبقى مدى العمر غير قابلة للتقليد؟
تعددت الأسباب والزواج قادم ولكن لكل شخص نصيب من هذا المشروع الكبير أو كما يُقال قسمة ونصيب وهل ياترى نحن مجبرون على ذلك؟.