القرآن

حتى إن الايمان بالقضاء والقدر لا يمنع من مواصلة الدعاء وطلب اللطف فيه..

نجد إن الفقرة بدأت بالزكاة ثم التزكية ثم نماء الأرزاق، ولعل ذلك لكون العطاء قيمة مغروسة بالفطرة

الحديث حول هذه الآية الشريفة حديث ممتع ومعمق وطويل، يمس حياة كل مؤمن ومؤمنة

فلنعبد الله شكرا لنعمه، ولنعلم يقينا أن الشكر لله عمل قائم بذاته، لا يؤتاه إلا ذو حظ من الإيمان عظيم

سكنوا آل الرسول بحجر حبيبهم يرتلون الحب ذكراً وثناء، وجمال العزيزة فاح بدارها

بينما السيدة الزهراء (عليها السلام) كانت المقدمات مختلفة لمجيئها لهذا العالم، إذ كانت باختيار إلهي محض

إن كلمة {لَعَلَّكُمْ} تنبئ عن علل وأسباب بلوغ شيء ما، فورودها هنا وكأنها حلقة وصل

يمكننا أن نصل الى حقيقة إن الشقاء أمر نفساني يشعر به الإنسان على أثر نظرته لحياته

يعد "القرآن المجيد" أحد أشهر التطبيقات الدينية في الصين، وهو متوفر عالميا ولديه ما يقرب من 35 مليون مستخدم

رؤيته للمائدة النازلة على السيدة مريم وكلامها، جعل نظرته تتوسع إلى إن الله تعالى يعطي متى ما أراد، ولمن أراد، وكيفما أراد

القيمومة ياسيدي بهذه الدلالات، قد تتحول إلى سيف صارم مصلت على رقاب مَن نحب..

أقامت جمعية المودة أمسية رمضانية قرآنية تحت عنوان (مفاتيح القلوب المقفلة في القرآن الكريم)

القرآن الكريم يحاجج عن صاحبه يوم القيامة، وينال قارئ القرآن الكريم الجنة بحسب عمله

بلا شك هي ليست مسألة تكرار للحدث، ففي كل مورد هناك تذكرة وموعظة لأولي الألباب

الدنيا دار ابتلاء، والكل فيها تحت الاختبار والاختيار إما أن يُظهروا حقائقهم الخيرة أو الشريرة

القرآن كتاب جمع التقارن والتشابه، والضد والنظير، وتكرار الفكرة وإسهاب الأسلوب

كما إنها سورة أنزلت على نبينا (صلى الله عليه وآله)، هي موجهة لكل واحد منا

وهذا يعني أن المخطوط دونت من قبل شخص عاصر النبي محمد وعاش معه

أيّ دابة من الأرض تخرج وتكلم الناس.. وأين ومتى وكيف؟

ثمة جنة من الجنات ذكرت بأوصاف خاصة جدا أكثر من مرة ميزتها عن غيرها من الجنان وهي جنات عدن

في سورة البقرة، نجد وصف واضحاً وصريحاً لصنفين من الولاة والحُكام اللذين لابد أن يكون أحدهما هو المتولي

لما تخللت هذه القصة عبر ومواعظ عديدة ومفاهيم نظرية مستقاة من تلك القصة

الإنسان يقع في المحرمات من دون علم أو معرفة ويخرج من نسله الخبيث

وتعتبر قصص الأنبياء موضوعاً خصباً للأجيال في كل قول وفعل وتقرير