الفقر

تهدف أهداف التنمية المستدامة أيضاً إلى إنشاء أطر سياسية سليمة على المستويين الوطني والإقليمي

يمكن أن يكون اليوم العالمي للعمل الخيري فرصة لبداية رحلة التطوع وتقديم العون لمن يحتاجه

قلت نسبة الفقر بل وحتى شبه انعدمت في عصر أبا الحسن (عليه السلام) بعد تطبيقه مجموعة من الاستراتيجيات

هم أرادوا العلم فولجوه من بابه وسادوا به، أما نحن متى هممنا بمنافستهم ماعلينا سوى أن نغترف من الغدير الذي لدينا، فمياهه رقراقة

التفكير الإبداعي الخلاق والمغامرة المدروسة يعتبران من أهم سبل اكتشاف طرق جديدة نحو الثراء

حين نبحث حول استفحال ظاهرة التسول تتضارب الآراء، البعض يرى أن هناك متسولين بحاجة ماسة لمساعدات

إذا استقرءنا أوضاعنا الاقتصادية يتضح لنا أنّ المديونية والمرض والجهل والفساد ترجع فيما ترجع إليه إلى عامل الفقر

أخذتني كلماتها تلك، إلى موقف الصباح حيث تناولت فطوري مع أسرتي ونحن مجتمعين حول المدفئة النفطية

إن بخس البائع والعامل الفقير حقه، ينشر الظلم في المجتمع ويزيد تفشي الحسد والكراهية

خلقت الثورة الصناعية نموًا اقتصاديًا ووفّرت فرصًا عديدة، ولكن رافقت هذا التقدّم جوانب سلبية كثيرة

لا شك بوجود بعض المشكلات الهيكلية، مثل الضعف الشديد في الوصول إلى الرعاية الطبية لفئات معينة

سينضم هؤلاء "الفقراء الجدد" إلى صفوف 1.3 مليار فقير يعيشون بالفعل في فقر متعدد الأبعاد ومتواصل

عمليةُ تصنيع مواد جديدة بالاعتماد على ملفاتٍ رقميةٍ بواسطة برامج حاسوبية

بهذا نستنتج أن الحديث الشريف للامام (ع) بوصفه الفقر لم يقصد به المعنى السطحي، إنما له معاني أخرى

تنظر لهن وسرعان ما تنقض مخالب الذكريات على روحها لتُصيغ دموعاً حارة

اليوم يعيش أكثر من 780 مليون شخص تحت خط الفقر الدولي، 11٪ منهم يعيشون في فقر مدقع

القصة الفائزة بالمرتبة الثانية في المسابقة الغديرية التي اقامتها جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

يشكل الأطفال أكثر من نصف السكان في العراق، وهم معرضون لأن يتحملوا أعلى تكلفة لارتفاع مستوى الفقر

هكذا يعيش الفقراء.. يصنعون فرحا موهوما وأملا مزيفا

إلتفتُ اليها فرأيت الفقر واضحا على ملامحها، قد أكلت الفاقة محاسن أيتامها، ثيابهم رثّة، سحناتهم مُتربة..

لقد خدمتني كورونا كثيرا بدون قصد منها فأنا وعائلتي من البيوتات البسيطة لا نملك راتبا كي نفرح بالعيد بشراء ملابس جديدة

إن الجائحة الوبائية لفيروس كورونا المستجد أدت إلى إثارة الذعر بين المواطنين وبالتحديد الكسبة من أصحاب الأعمال الحرة

وكانت بينينا باهاتي كيتساو، التي تعيش في مومباسا، تأمل أن ينام أطفالها أثناء انتظارهم انتهاء وجبتهم