في الحقيقية إن الغرب الآن بحاجة الى الاسلام أكثر من أي وقت مضى، ليعطي للحياة معنى
في الحقيقية إن الغرب الآن بحاجة الى الاسلام أكثر من أي وقت مضى، ليعطي للحياة معنى
في الآونة الأخيرة تعرضت مجتمعاتنا الى الخمول الفكري وأصبحت كجهاز استقبال أكثر من كونها جهاز ارسال
يجب أن يكون للصلاة زي خاص ومكان خاص منعزل عن ضجيج التلفاز والأولاد
وما التعصب إلا سبب رئيسي لتفرقة المجتمعات وتشتتها، وهو فتيل الفتنة والاقتتال بين فئات الشعب الواحد
يأتي على أساسها أشخاصا مدعومين يحاولون أن يلوثوا نظافة الأفكار ويقودوا المجتمع نحو الانحراف
إنها المرأة التي تكلّلت بإكليل القداسة واتشحت بوشاح الشرف والمجد والسيادة، فاجتباها الله لحمل نور النبوة
في حضرة الشوق حرف يناغي وبعد المخاض يولد النور يا حسن الابتهال، عظيم المقام..
أتساءل لماذا نحن نقلد الغرب وهم لايقلدونا بتوافه الأمور كما نصنع؟
عن روح تشدُّ عضد الرسالة، وتؤازر دعوة السماء .رحلتّ أم الزهراء.. سكن الرسول وملاذ النبوة
اليوم تغيرت هذه الطقوس فقد حل مكان الفوانيس الزيتية المصابيح الكهربائية إلا أن العادات مازالت بجذورها
اشتعلت التوترات بين الهندوس والمسلمين في الهند هذا الأسبوع بعد قرار ولاية كارناتاكا حظر ارتداء الحجاب الإسلامي
حينما نتأمل في كل فكر ومعتقد سنجد أن هناك أساسا يبنى عليه هذا المرتكز لأنه أساس النظرية
جلس الحسين يفكر في هذه الأحداث ويتأمل هذه الأوضاع المؤلمة، فليست القضية سهلة بسيطة
تبرهن العلوم الحديثة على أن الإنسان لم يخلق من مادة فقط، وإنما هو مزيج من مادة وروح
إن الإسلام يحث الإنسان على أن يكون أسرة صالحة وأن ينشئ بيتاً سليماً، ومن نتائج ذلك أن ينجب الذرية
مع هذه الشجاعة العظيمة كان لطيفا رحيماً فلم يكن فاحشاً ولا متفحشا ولا صخاباً في الأسواق
كثيراً ما نلهج ونترنَّم بهذه الصفة صفة "كظم الغيظ" أو "كاظم الغيظ"، فما معنى "كاظم الغيظ"؟
لقـد حـولـت زينب (عليها السلام) نـصـر أعـداء الله إلى هزيمـة، وجعلت فرحهـم حزنـاً، وعزتهـم ذلـة
خطرتْ بنتُ الأمجاد بخطوات تنوء بحمل كالجبال، وأنفاس يمازجها التسبيح - ترى ماذا همستْ لكعبة الإله
حدثت عدة إرهاصات غيبية في الكعبة المشرفة مع ولادة هذا المولود العظيم الطهر الطاهر
إنك ستدرك رجلاً مني، اسمه اسمي، وشمائله شمائلي، يبقر العلم بقراً
قد برز في عهد الإمام بعض تلاميذه الذين كان لهم دور كبير في نشر معارف أهل البيت
غريب هذا الصمت الذي يحل العالم اليوم؟!، والأغرب هو الصمت الذي يغطي منظمات حقوق الإنسان
كان الخطاب ب[ربنا] أي مربينا، مدبر شؤوننا، راعي أمورنا، حافظنا، والمحيط بنا