العقائد

الامام يترك كل شيء بيد ولده و يترك له زمام الأمور ويوصيه بالأقرباء و الصلة معهم

لأن العقيدة بيت صامد جداره سلاح شاهر، وبابه تفويض ماهر، يباغت النفس الضعيفة

النظرة السائدة لمجتمع اليوم هي نظرة مادية بحتة تم التسويق لها بصورة أكبر مما يتوقع

البيت الذي قد شاخص بعلو الكلمة وفي أطراف معناه كلمة توحيد

كل أنثى هي مشروع أم سواء كانت أخت أو بنت أو زوجة وخير مثال هو من نكتبُ عنها حين سُميت بأمُ أبيها

نقلت الروايات والأحاديث عدة مناظرات منها تسنم الإمامة في صغر سنه

إذا جئنا لـ الكتاب نجده يحتوي على دروس من سيرة الزهراء عليها السلام ويحتوي على أحكام مستفادة من حديث الكساء

لازال الصراع بين الحق والباطل قائماً منذ أن وطأت قدما الإنسان الأرض إن لم نقل إنه أقدم من ذلك

مهما بلغ أحدنا من العلم والقوة وحتى القرب من الحق المتعال، هو محتاج إلى أخ ناصح، صادق، مساند

ما هي الحلول أو السبل التي تمكّن البشر من التغلب على ظاهرة الشك والتشكيك؟

إن الامام الغائب ليس خُرافة أو أسطورة كتبها القصاصون ولا محض آمال يضعُها الشيعة

نقول الحمد لله ولكن هل فعلاً نحن نستشعر الحمد، هل نحن من الشاكرين؟

الانسان لن يطلب الماء بلهفة إن لم يشعر بالعطش الشديد، لأنه يعرف يقيناً أنَّ بغيابه سيكون على مشارف الهلاك

يتبين أن فكرة المنقذ قد تسللت إلى عمق الحضارات القديمة، وامتدت حتى يومنا هذا في الحضارة الحديثة

إذن هناك ضرورة حتمية لوجود إمام لهذا الزمان وهو يتكفل منصب الهداية

هذا التشخيص الذي كان نتاجه_ رسالة الحقوق_ التي كان الغرض منها إعادة بناء الفرد

يخفق الكثير من الناس في استنتاج حدث معين على الرغم من وجود الأدلة الكافية لديهم، بينما هنالك من يلتقط خيط الحقيقة من إشارات خفية تطرق دواخل

زيارة الإمام الحسين، عليه السلام، من أفضل الأعمال المندوبة التي يمكن أن يأتي بها الإنسان بعد أدائه الفرائض الواجبة.

ليس من السهل أن تجد ريحانتك تقف على باب التكليف تنتظر الدخول إلى عالم يمزج بين الله والحياة بكل ما فيها من ألوان وزخارف، هذه زهرتي الصغيرة ا