الطفولة

ترى لماذا يذهب أبي إلى الحرب! ولماذا تخطفني أختي من فراشي مسرعة وتزعج رقادي

سيدة اجتمعت الفواصل كلها في عمرها المخلد وكانت الحوائج مساحة تتقبل السجود لها توسلا وقربا للنبي أحمد

كيف بحال تلك الطفلة التي ودعت والدها إلى الأبد؟، كيف بتلك الطفلة وهي ترى رأس والدها مرفوع على القنا؟

كانت تفوح في الأرجاء رائحة الياسمين الدمشقيّ القادمة من حدائق المَلِك المجاورة تتخلّلها أحيانًا رائحة أشنع

قضية الطفل التي أوقفت كل البرامج والشخصيات ورفع هاشتاك # أنقذوا ريان

إن من الصفات السلوكية الأساسية لهذه الطبيعة السيئة هي العناد بشكل متواصل وامتلاك تصرف سلبي بشكل دائم

وتعمل اليونيسف اليوم في 190 بلدا وإقليما، وتركز جهدا خاصا على الوصول إلى الأطفال الأكثر ضعفا

قدمنا شخصية ندى تلك الطفلة المصابة بمرض عضال يتركها الأب ويذهب إلى ساحات القتال

ربما ستكون لكلمات البوح والشوق أكثر من فائدة، اليوم وصلت لقناعة تامة عمياء، أن لكل منا نقطة يتوقف عندها النبض ولاتنتسى وتعج منها رائحة تعود

منذ الصغر ونحن مهووسون بقصة علاء الدين الذي يجول البلدان بسجادته السحرية، تلك السجادة الحمراء التي ترتفع به إلى السماء وتطير بسحر عجيب.

لا يكتمل الفرح العراقي من دون العيارات النارية، هكذا عرف المجتمع العراقي حادثة مقتل الطفلة هاجر التي سقطت أثر الإطلاقات النارية في احتفالا

لمحتها من بعيد تمسكها من جديلتيها الصغيرتين المتدليتين على كتفيها، والصمت يخنق حبالها الصوتية، لم تنطق بكلمة ولم اسمع لها شهقات منتفضة توح

السيدة رقية "عليها السلام" هي من السلالة الهاشمية الطاهرة ومن البيت العلوي الفاطمي نمت وترعرعت في بيت النبوة ورضعت الإيمان وترعرعت في حضن ا

كانت تشعل العود بعد العود لتسد رمق نبضها بدفء ناره حتى ماتت لتجمد اوردتها على الرصيف في زحمة بين الناس، بينما رياح الشتاء تعصف في الارجاء.

خطت خطوتين على عتبة سلم المنزل وطرقت الباب بهداوة بينما صوت الطفل يرعد من ماذا لااعلم.. ولكن ربما للبرد الذي احتل كيان الكون بذاك النشيج الذي

طفلة انا وروحي بريئة، أرى العالم كله بلونٍ زهري وأحياناً أراه أبيضاً ناصع البياض، حين ألعب بلعبتي المفضلة ويحدث أن يصيبها مكروه أجهش بالبكا

قطار العمر يجري سريعا، هكذا اشعر كلما ارى صورتي في المرآة، تغيرت ملامحي، لم تعد صافية، اتوقف لحظة عند اول خط برز في جبهتي وكيف أحاط بعيني فلم

لا زالت هناك بعض الاماكن باقية على حالها كأنها المتاحف، قد تُرك ما فيها من بعض الابنية القديمة والاشجار العالية كما هي وشُيدت بقربها بيوت اش

تراكضت الفتاة نحو بقالية الحي مسرعة، كانت أنفاسها لاهثة؛ قد توردت وجنتاها و كادت دقات قلبها تسمع من شدة الخفقان . بدت جديلتاها المتدليتان ع

وقفتُ أمام المرآة، أضع ثوب الزفاف على جسمي الصغير، أدور لأراه يدور معي كأني أميرة، احلم بذلك الفارس الذي يأتي ليأخذني الى المملكة، اتى ال