كيف لايكون كذلك وهو ينتمي إلى حبيب الله و نبيه
كيف لايكون كذلك وهو ينتمي إلى حبيب الله و نبيه
قال (صلى الله عليه وآله): من أعطي حظه من الرفق أعطي حظه من خير الدنيا والآخرة
تلك اللحظات المملوءة بالرحمة و الحنان تنتشلنا من بؤسنا و تضيف لحياتنا الأمل
من الضروري جداً التمييز بين الحالة المذهبية كمظهر فكري واجتماعي في الواقع العراقي، وبين سياسة التفرقة الطائفية
عندما أتى كان كالأنبياء السابقين مجيئه مقرونا بالآيات والمعجزات حتى يدرك الناس
سوف يفقد الناس معنى رؤية الامام الدائمة ويصبح أمر الامامة كقبض الجمرة في اليد
عن فاطمة الزهراء أتكلم، وحي قد أصاب قلب الوجود وزاده تسبيح من فم الحوراء الأنسية قد غلف ب مأساة
أما الوجاهة الشرعية المرتبطة بالدين والعمل الصالح والإخلاص لله، فهي الوجاهة الحقيقية
يوجد لكلّ قاعدة إستثناء، وقد شاء الله تعالى أن يجعل هذا الإستثناء في عالم الوجود متمثّلا بالإمام الحسين
يوم رحيله خبر إذا جاء أسفر الضعف وغاضت الوجوه بدمع الجراح المستفيضة..
الثأر بالهمز الدم وطلب الدم، أي أنك أهل ثار الله والذي يطلب الله بدمه من أعدائه
لاشك أن الناس مراتب في العقيدة والتقوى والامتثال لأولياء الأمر عليهم السلام
حرزت المرأة على نصيب كبير من الاهتمام في عهد الإمام علي عليه السلام فقد نالت كامل حقوقها
الدين الذي اهتم بطريقة الأكل وطريقة النوم وجعل لكل شيء آداب هل من الممكن أن ينسى بأن يضع قوانينا للأمور السياسية
فرضت طاعته وإمامته وولايته والتسليم الفعلي لأمره بعد شهادة أبيه على المسلمين كافة
نقلت الروايات والأحاديث عدة مناظرات منها تسنم الإمامة في صغر سنه
أفادت وزارة الحج والعمرة بأنه يمكن للراغبة الإضافة وتعديل بيانات المحرم عند ظهور نتائج المقبولين
کون هذه المخالفة تؤدي إلى زعزعة الاستقرار بين أفراد المجتمع
الله سبحانه وتعالى خلقنا مختلفين في كل شيء، في عقولنا وأفكارنا وأشكالنا حتى في بصمة الأصابع
إن كان الألم من العدو يؤلم مرة فالألم من الصديق يؤلم أضعافا مضاعفة لشدة قربه
أقامت جمعية المودة والإزدهار للتنمية النسوية ورشة بعنوان: (كيف أكون صادقياً) مُتناولة وصية الإمام الصادق عليه السلام
أما الإمام جعفر الصادق صلوت الله عليه، فقد تفرد بهذه العبادة عبر ندبة عظيمة أقامها طوال ليلة أو أكثر
ركدت في عقول الأصحاب الكثير من الأسئلة، قرروا تأجيلها ليومٍ آخر فإمامهم قد ذكر الحسين
كان ديّنا خيّرا ناسكا معروفا بذلك في مجتمعه بالكوفة، حتى قالوا عنه من خيار أهل الكوفة
