العاطفة

يحتاج البعض سنين عديدة لمعرفة أن أفضل مكان تدفن فيه نفسك هو بين الكتب

علينا أن نخرجَ من جيبِ الماضي ديارُنا بانتظارِنا

عندما يتعلق الأمر بالتواصل مع الآخرين فإن ما تنجزه اليد هو أقوى مما تنجزه الكلمة وتأثيرها أكبر بكثير

لاريب أن نعمة الولادة كبيرة وهي عطاء رباني جليل يطلبه الكثيرون ممن حرموا الشعور العذب

انتبه إلى حياتك اليوم فهي حاضرك ومستقبلك غدا

عند التعرض للابتزاز العاطفي يصبح الشخص رهينة عاطفية للآخر

نبضٌ قويٌ يكسر أضلاعي.. يبدو أن قلبي يحاولُ الفرار

هكذا المشاعر عملها استراتيجي صعب للغاية تدخل في آلاف الأزمات عند كل تعقيد يطرأ عليها

كنت أتمنى، وألح على لحظات قد أهدرت من مساري ونبضي في حياتي، لأعاهد نفسي لترميم صدأ الأفول الذي واكبني منذ زمن..

استمرت بتصفح ذاكرتها حتى وصلت إلى تلك الرؤيا التي ذاقت بسببها الطعم الأول للخوف

كان تستمع إلى كلامه ودموعها تنهمر من عينيها ليتها فهمت معنى السعادة والحب، ليتها كانت تدرك هذه الأمور

سيكولوجية الأمان النفسي الذي تحتاجه المرأة من الرجل تنبع من عوامل عاطفية بحتة

روحي تُداعب أدمعاً في سحرها.. ليت الدموع من السرورِ تقطرت

أيّ أشجارٍ حَوتْ.. خُلّقًا ودينًا.. وعطاءً كأبي ..

عن طريق الدمعة نتخلص من التهابات القلب وكدر الحياة ووساوس النفس

الشخصية القيادية هي التي تحمل الأمور الاسلامية بمختلف مجالاتها ساعيةً لتبيلغ هذه القيم والمبادئ

القصة الفائزة بالمرتبة الأولى في المسابقة الغديرية التي اقامتها جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

وداعي لبابكَ كان محزني.. فإنكَ في القلبِ ساكنَ اضلعي

ارتدِ ملامحا أصغر وتخيل ذاتك كبيرة القلب وكبيرة الفهم وانظر إلى أي مرآة أمامك ولتكن صافية

بدأت أصارع الكلمات عَلّي أحصل على نص يسقي عطشي..

ما أجملها عندما بدأت بالنطق وصوتها يزقزق حياتي كصوت طيور الحب صباحاً

الكلمات رهن نقاء الأرواح كلما استطعت أن تزيد من نقائك تُخرج شهدها وتتناول رحيقها

دوّى صوتك شجياً يجوب الأزقّة والشوارع والأسواق والدواوين، لم نكن نصدق ما نرى

فالعقل من العطايا المقدسة التي أعطاها الله للإنسان وجعل نتيجتها وثمراتها مباركة دائماً