تقاليد العيد ما زالت تحافظ على طابعها المتعارف مثل زيارة الأبناء لبيت العائلة
تقاليد العيد ما زالت تحافظ على طابعها المتعارف مثل زيارة الأبناء لبيت العائلة
في عين الدعاء كنا نبكي لحجم أخطاءنا وكأنها نمارق من شهود قيدت أنفاسنا فهل إلى خروج من سبيل
وسط كل هذه الفضائل ومازالت الناس تنظر إلى ظاهر الشهر ومتغافلة عن جوهره
طوبى لمن أحسن صيامه وقيامه، وليس هناك أصعب من أن يتوجه الإنسان لبناء نفسه بالطرق السليمة
كما يعالج الصيام أيضاً العديد من مشكلات الجهاز الهضمي مثل زيادة الحموضة والقولون العصبي
نقشر البصل ونقطعه بالطول إلى الوسطى ونسلقه بماء مغلي مدة ٥ دقايق ثم نفككه ونتركة جانبا
البازلاء والجزر صديقان، ولذلك اخترنا الحديث عنهما في تقرير واحد، فهما يشكلان طبقا ملونا شهيا غنيا بالمغذيات
في ليلة القدر المباركة تتصل السماء بالأرض، ويتّحد عالما الغيب والشهادة في كيان الإمام وعبر وجوده المقدّس
في شهر رمضان المبارك، تستوقف العظمة رجالات الفكر لتحدد لنا ماهية التعبد وأسبابها وسبلها
حيث تحدث في محاضرته عن مفهوم النفع والانتفاع وكيف يؤثر فهم المعنى على سلوكياتنا وأفكارنا
مثل هذه المواسم المفعمة بالنفحات الإلهية تمنح الإنسان قوة، وأملا، وطمأنينة، وشعورا عميقا بالقرب والرضا الإلهي
اذن سيدتي تعرفي معنا على طبق هذا اليوم وهو سلطة الفلافل
الخبر السار هو أن هناك أشياء يمكن أن يفعلها الصائم؛ لتجنب هذا الأمر
لا بُد من الابتعاد عن تلك المواضيع المطروحة في المسلسلات الرمضانية وعدم متابعتها والترويج لها
أتاح لي الجهاز المحمول (الموبايل) فرصة في تلاوة القرآن الكريم حيث كنت دوما ما أخطأ
لكن هناك مشكلة هضمية أخرى قد تحدث أثناء فترة صيام الشهر الفضيل وهي الإسهال
لذا على الجميع أن يعرفوا قيمة هذا الشهر المبارك واتخاذ هذا الشهر مناسبة جادة لتقويم النفس
تزامنا مع الشهر الفضيل أمست تعاني الطبقات الفقيرة ومحدودة الدخل من ارتفاع الأسعار الذي له أسباب كثيرة
علينا أن لا ندع الشهر الكريم يرحل من ديارنا حزينا يتساءل بأسى: ما بال القوم لا يحسنون إكرام الضيف؟!
في ثقافة الدعاء مجموعة من الرسائل إلى العقل اللاواعي لتعيد برمجة الانسان فلا يقتصر الدعاء على قضاء الحوائج فقط
وهو ما أدى من وجهة نظر كثيرين إلى إفساد فرحة الناس المعتادة بحلول الشهر
نضع الدجاجة في قدر على النار مع الماء حتى نحصل على مرق الدجاج ثم نتركة حتى ينضج
الحلوى من العادات الخطيرة التي اعتاد عليها الصائمون في عدد كبير من الدول العربية
اليوم تغيرت هذه الطقوس فقد حل مكان الفوانيس الزيتية المصابيح الكهربائية إلا أن العادات مازالت بجذورها