النظرة السائدة لمجتمع اليوم هي نظرة مادية بحتة تم التسويق لها بصورة أكبر مما يتوقع
النظرة السائدة لمجتمع اليوم هي نظرة مادية بحتة تم التسويق لها بصورة أكبر مما يتوقع
حين نعرج على مفهوم البديهية نجدها قَضيَّة أو مَسْألة واضِحة بذاتها لا تحتاج إلى بُرهان ومُسَلَّم بها
لا بُد من الابتعاد عن تلك المواضيع المطروحة في المسلسلات الرمضانية وعدم متابعتها والترويج لها
في ثقافة الدعاء مجموعة من الرسائل إلى العقل اللاواعي لتعيد برمجة الانسان فلا يقتصر الدعاء على قضاء الحوائج فقط
لو عدنا للبحث في أغلب تلك الحوارات أو النقاشات خصوصا السياسية والدينية منها نجدها قائمة على مجموعة من الانفعالات
حين يختبئ الانسان خلف الشاشة تمنحه المحادثة الافتراضية انفلاتا من القيود الاجتماعية
إن الخلط الحاصل في المجتمع بين نوعي الحياء وكيفية تطبيقهما يجعل الناس تنفر منه بل تنهى عنه
هذه الأساليب التي وضعها الأجيال الأساس لبناء علاقاتهم الزوجية هي السبب الرئيسي لارتفاع بناء مائل في أي لحظة ينهار
بالرغم من حملات التوعوية وغيرها والعقوبات المقرّة بالقانون إلا أن التنمر لم تخف وطأته
من أكثر ما يميت الطفل وابداعه وشخصه هو مقارنته مع الآخرين وتفضيلهم عليه
جيل رقائق الثلج هكذا أطلق عليهم العلماء حديثا وهذه التسمية تُطلق على الطبقة الوسطى وما فوقها
نحن المصداق لقول الامام الرضا (عليه السلام): (لم يخنك الأمين، ولكن ائتمنت الخائن
إن من الضروري غرس حديث الثقلين الذي يعد الأساس في الدين وكذلك ثقافة التولي والتبري
إن تجريد الحب من غاياته المعنوية وجعله مادة والتعامل وفق ذلك هو ما شوّه اسمه
في الثقافة العربية هناك العديد من العلماء العرب التي هي منبع العلم وأصوله التي استقت منه الثقافات الغربية
الوقوف بوجه هؤلاء لا يحتاج سوى عزيمة وإرادة حقيقية وعقيدة والشعور بمسؤولية هذه الأماكن
وتزامنت مع ولادة الإمام الحسن عليه السلام، واستمرت ليومين، وبحضور مجموعة من الفتيات
البحث في المكان الخاطئ لا يعطيك ما فقدته وهكذا نحن نفعل حين نبتعد في البحث عن حقائقنا
وهذه الفكرة تلخصها هذه المقولة: أعقل الناس من جمع عقول الناس إلى عقله
إن تزامنه عليه السلام مع مجموعة من الأئمة ومعرفته بهم وأدبه، جعله لا يُظهرْ علمه
شكرتْ الله شكر ثقة بأنه لم يتركها لضواري المجتمع، بل ألهمها القوة للكسب الحلال
السيناريو المتكرر كل ليلة كنا نظن أن طفولتنا تجاوزته وحلقتْ بعيدا عنه، لكننا يوما بعد آخر نتعثر به ونجد من يضع (السعلوة) أمامنا
الكثير من المواقف حلُّها مجرد كلمة طيبة أو تنازل بسيط، وحتى فهم صحيح للموقف
في عالم التكنولوجيا اليوم بدأت علميات صناعة النموذج وتقديمه تبنى على أساس ربحي مادي