فمشكلة النزوح والهجرة والتهجير، من المشكلات التي عرفتها البشرية منذ الأزل
كانت أول قصة نشرت لها انتصر فيها الدم على السيف والعلم على الجهل والتضحية والشجاعة والتعاون على مآثر كثيرة
فالكاتب يحتاج إلى الكتابة كنوع من التفريغ الفكري أو العاطفي، أو رغبة في الشهرة أو الكسب أو المعرفة.
\\\"الكلمة الطيبة صدقة\\\" حديث معروف تتناقله الألسنة وتعمل به العقول الراجحة وكما يطيب اللسان تطيب الروح وتطيب الأعمال إذا ما زكت.. ولكن هل نحن
تمر الفتيات عادة بتجارب عاطفية في سن المراهقة، ولا تختلف تجاربهن عن تجارب الشباب، ولكل مجتمع اطره، وضوابطه، التي إذا تعداها احد أفراده، دخل
إنَّ وجود الغذاء نعمة كبيرة من الله عزوجل للبشر إذ به يقوى على عبادته إضافة إلى توفر مقومات الصحة، جاء في الأثر عن أمير المؤمنين علي عليه الس
أن تضرب أهم منظومة في المجتمع فذلك يعني بداية انهياره، وطريق العودة مكلف باهظ.. متى ما استمر الانحدار الاجتماعي، فأول انهدام لحائط يتبعه انه
نعيش انا وعائلتي في بيت في مدينة كربلاء، بيت يجمع ابي وامي واخوتي منذ ان غادرنا دمشق بسبب الارهاب، فاحتضننا بدفئه ليعوضنا عن امان فقدناه هنا
يوم عرفة يوم وقوف حجاج بيت الله الحرام على صعيد عرفة، والحج عرفة، يوم اعتراف المسلم بذنوبه وآثامه ليقبله الله تعالى مطهرا من تلك المعاصي كال
في البحر لآلئ تغري الهواة, وعلى شاطئه يستلهم الملهمون اشجارا يتسلقون اغصانها نحو السماوات, لعلهم يتبخرون غيثا يسقي ارضا فتزهر حياة.ومن ذلك ا
في ظل العولمة والانفتاح المعلوماتي تبرز حاجة المجتمعات للعودة الى الصفحة الاولى من التاريخ الانساني لعلها تجد في مفهوم الامن والامان سبيلا