تسلّم الإمامة صبيا، وفارق الحياة شهيدا مسموما وهو في ريعان الشباب
عند التأمل في هذه الآية نجد إن الكهف هنا كان وسيلة وليس غاية، وسيلة لبلوغ رحمة الله تعالى
يجب أن يكون للصلاة زي خاص ومكان خاص منعزل عن ضجيج التلفاز والأولاد
الامام يجمع بين كل أنواع الحب وهي أسمى وأعلى مراتب الحب وهو الحبل المتصل بين العباد وخالقهم
خساراتنا كبيرة عندما فقدنا أدب التعبير وأصبحت الأخلاق كأنها ضرب من الخيال، تسافلنا في كل شيء منطقا وأخلاقا
لأن العقيدة بيت صامد جداره سلاح شاهر، وبابه تفويض ماهر، يباغت النفس الضعيفة
فاطمة المعصومة التي يبينون سمو مقامها قبل أن تولد بسنوات و يبشرون زائرها بالجنة
إنَّ الكهف المادي يوصف كما هو معلوم إنه بلا باب، لذا هو مأوى للجميع ومفتوح للجميع
عند التأمل في هذه الآية نجد إن الكهف هنا كان وسيلة وليس غاية، وسيلة لبلوغ رحمة الله تعالى
يجب أن يكون للصلاة زي خاص ومكان خاص منعزل عن ضجيج التلفاز والأولاد
الامام يجمع بين كل أنواع الحب وهي أسمى وأعلى مراتب الحب وهو الحبل المتصل بين العباد وخالقهم
خساراتنا كبيرة عندما فقدنا أدب التعبير وأصبحت الأخلاق كأنها ضرب من الخيال، تسافلنا في كل شيء منطقا وأخلاقا
لأن العقيدة بيت صامد جداره سلاح شاهر، وبابه تفويض ماهر، يباغت النفس الضعيفة
فاطمة المعصومة التي يبينون سمو مقامها قبل أن تولد بسنوات و يبشرون زائرها بالجنة
إنَّ الكهف المادي يوصف كما هو معلوم إنه بلا باب، لذا هو مأوى للجميع ومفتوح للجميع
عند التأمل في هذه الآية نجد إن الكهف هنا كان وسيلة وليس غاية، وسيلة لبلوغ رحمة الله تعالى
يجب أن يكون للصلاة زي خاص ومكان خاص منعزل عن ضجيج التلفاز والأولاد
الامام يجمع بين كل أنواع الحب وهي أسمى وأعلى مراتب الحب وهو الحبل المتصل بين العباد وخالقهم
خساراتنا كبيرة عندما فقدنا أدب التعبير وأصبحت الأخلاق كأنها ضرب من الخيال، تسافلنا في كل شيء منطقا وأخلاقا
لأن العقيدة بيت صامد جداره سلاح شاهر، وبابه تفويض ماهر، يباغت النفس الضعيفة
فاطمة المعصومة التي يبينون سمو مقامها قبل أن تولد بسنوات و يبشرون زائرها بالجنة
إنَّ الكهف المادي يوصف كما هو معلوم إنه بلا باب، لذا هو مأوى للجميع ومفتوح للجميع
عند التأمل في هذه الآية نجد إن الكهف هنا كان وسيلة وليس غاية، وسيلة لبلوغ رحمة الله تعالى
يجب أن يكون للصلاة زي خاص ومكان خاص منعزل عن ضجيج التلفاز والأولاد
الامام يجمع بين كل أنواع الحب وهي أسمى وأعلى مراتب الحب وهو الحبل المتصل بين العباد وخالقهم
خساراتنا كبيرة عندما فقدنا أدب التعبير وأصبحت الأخلاق كأنها ضرب من الخيال، تسافلنا في كل شيء منطقا وأخلاقا
لأن العقيدة بيت صامد جداره سلاح شاهر، وبابه تفويض ماهر، يباغت النفس الضعيفة
فاطمة المعصومة التي يبينون سمو مقامها قبل أن تولد بسنوات و يبشرون زائرها بالجنة
إنَّ الكهف المادي يوصف كما هو معلوم إنه بلا باب، لذا هو مأوى للجميع ومفتوح للجميع