لهذه السيدة دور عظيم وكبير في نشر الإسلام واستمراره في ظل وجود رسول الله وحتى بعد وفاته إذ لم يثنها شيء عن ممارسة دورها وإيصال رسالتها الحقة
لهذه السيدة دور عظيم وكبير في نشر الإسلام واستمراره في ظل وجود رسول الله وحتى بعد وفاته إذ لم يثنها شيء عن ممارسة دورها وإيصال رسالتها الحقة
يحتاج الانسان في عروجه نحو مدارج الكمال إلى وصايا وتعلميات ونصائح من الذين وصلوا إلى مراتب عالية في العلم والدين والاخلاق والمعرفة، في ذكرى
بعد رحيل سيد الكونين أصيبت الأمة بلعنة!، تغير كل شيء فجأة وأصبح لايطاق.. المدينة نزعت رداء الوفاء والحب للرسول صلى الله عليه واله وارتدت خوذة
في استفزاز جديد متعمد لمشاعر المسلمين في العالم، أعلن النائب الهولندي غيرت فيلدرز أنه يعتزم تنظيم مسابقة رسوم تصور النبي محمد، وهو مشروع اض
عند ذكر اسمها تتحير العقول، كيف تدرك منزلتها وتستلهم الخيرات من عالم قداستها، تستغرب العظمة أمام شموخها والإنسانية تموت خجلاً أمام إيثارها
يخفق الكثير من الناس في استنتاج حدث معين على الرغم من وجود الأدلة الكافية لديهم، بينما هنالك من يلتقط خيط الحقيقة من إشارات خفية تطرق دواخل
المُساءلة سُنة عامة قررها جل وعلا بقوله: (فَوَرَبِّكَ لَنَسْأَلَنَّهُمْ أَجْمَعِيْنَ*عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ) الحجر/ 92-93 أي سنًسأل يوم ا
ورد عن أبي عبد الله (عليه السلام) إنه قال: "القرآن عهد الله إلى خلقه فقد ينبغي للمرء المسلم أن ينظر في عهده وأن يقرأ منه في كل يوم خمسين آية" (١)
تتباين مظاهر العنف المنتشرة في المجتمع المغربي، ويعتبر العنف الأسري من أكثر أشكال هذا العنف انتشاراً، علاوة على أنَ النساء في أغلب الأحيان
الوحدة الإسلامية كشعار، وكبديل لعواطف غير نابعة عن القلب شيء سهل، أما إلباسها لباس الواقع المباشر فهو بحاجة إلى طرح متكامل، يلف الأمة والدو
على أبوابهم يحلو السلام.. أكفٌّ تطرق الأبواب يحملها الحب.. ووجيب قلوب يعلو مع كل طرقة باب.. هنا رفرفة شوق في حنايا الأرواح، تصهل كخيل في مرابطه
من المفاهيم التي لعبت دوراً في تثبيت أركان المجتمع الأول للمسلمين هو مفهوم المساواة في الإسلام حيث يعد مبدأً أصيلاً في الشرع، فقد أولاه الإ
إن شأن وعظمة هذه الزيارة وفضلها معروف، فهي من الكنوز المعرفية التي يمكن للمتأمل بعبائرها بعد ابداء السلام على أمير المؤمنين (عليه السلام) يج
قال أمير المؤمنين (عليه السلام): "تَكَلَّمُوا تُعْرَفُوا فَإِنَّ اَلْمَرْءَ مَخْبُوءٌ تَحْتَ لِسَانِهِ"(١). في هذه الحكمة البليغة من أمير ا
\"الكلمة الطيبة صدقة\" حديث معروف تتناقله الألسنة وتعمل به العقول الراجحة وكما يطيب اللسان تطيب الروح وتطيب الأعمال إذا ما زكت.. ولكن هل نحن
إن كتاب الله يكشف لنا حقيقة أعدى اعداء بني البشر بعد نفسهم الامارة بالسوء -كما تعبر الروايات- حيث ترينا صور عديدة ومشاهد عجيبة عن المستقبل في
يعيش العالم الإسلامي هذه الأيام ذكرى مولد نبيِّه الكريم، وهو أكثر فرقة وتشرذماً في مشارقِ بلاد المسلمين ومغاربها، وقد غذى الإستعمار الجديد
جميعنا نتألم، كل منا حسب ظروفه، حياته وابتلائاته، جميعنا نعاني من الظلم والفساد نتمنى أن نتخلص من هذه المعاناة ولكن كيف؟
إحدى خصائص الرسل الالهيين الذين يبعثهم الله تعالى للبشرية هي وجود الجنبة البشرية والغيبية فيهم والتي تجعل منهم يمثلون الانسان الكامل، كما
زيارة الاربعين هي مواكب جماعية تضم مجموعات تسير من كل أ نحاء العالم، يحملون الاعلام والرايات للأمام الحسين(عليه السلام ، ويبدأ الزوار بالمس
أتذكر في السنة الأولى التي حظيت بها في السير إلى مولاي الحسين (عليه السلام) في مسيرة الأربعين، وصلنا إلى منطقة قريبة جدا من كربلاء وكان اليوم
روي عن الإمام الحسن العسكري عليه السلام أنه قال: "علامات المؤمن خمس: صلاة إحدى وخمسين، وزيارة الأربعين، والتختم باليمين، وتعفير الجبين، وال
ما أجمل أن يحمل المرء داخله جذوة تنير الخطى حتى بعد رحيله عن الدنيا, إذ يبقى أثرها يأسر به المحبين على ذلك النهج الذي حمله بقلبه كوسام شرف في
كان ولا زال نبراس في قلوب المؤمنين، الامام الحسين الذي يعلمنا معنى القدوة والتضحية من أجل اعلاء راية الاسلام في أقوالنا وأفعالنا، الى قيام