اسلاميات

الامام يعلمنا نهج حياتي جدا مهم وهو الامتنان والشكر

الفن الجميل الوحيد هو الفن الذي يسمو بالروح، ويُلهم الشجاعة، ويُوحي بالأمل، ويُعلّم العيش في شرف

يمكن أن نفهم من تعبير قاصمات الظهر هي المقدمات التي تتسبب بجعل الظهر غير مستقيم

ثمة جنة من الجنات ذكرت بأوصاف خاصة جدا أكثر من مرة ميزتها عن غيرها من الجنان وهي جنات عدن

هذه الآية الشريفة تعد من الآيات التي تتضمن إنذاراً قوياً وشديداً لكل انسان، وعلى كل شخص أن يلتفت إليه

في كل ولادة، ينبئ العالم بحديث المعجزة، وكأن عروسا تلبدت قافيتها فكان الوتر رفيق الهمس

تفكرت فاطمة "المتعبدة" يومًا في سماء الله وآياته فبشرتها بثلاثة أنجم والزاهر القمري..

في سورة البقرة، نجد وصف واضحاً وصريحاً لصنفين من الولاة والحُكام اللذين لابد أن يكون أحدهما هو المتولي

إن في حياة القدوة، قدرة تحدت مفارقات حضارة لتلد حدثا مختلفا، وإن المجد مساحة مكثفة من الأفكار

فعاصر السيد عبد الحسين الاحتلال العثماني ووقف ضده ثم الفرنسي وأعطى فتوى في محاربته

تعلمنا وحيدة الوحي إن الدفاع عن الحق واجب وأي حق أعظم من حق الولاية

كأن الجدران تجيبها وتقول: تهيئي للمصائب والرزايا ياصغيرتي!

لا عليكِ، ما معنى أن يرفضوا مجيئها، وقد خلقها من خلقهم وهو العليم العظيم، وهل ستكون حياتهم وتكتمل دون المرأة..

لما تخللت هذه القصة عبر ومواعظ عديدة ومفاهيم نظرية مستقاة من تلك القصة

فهي تُعطينا مفتاح جميل لفتحِ بابٍ لبلوغ مرتبة جليلة لمن أراد السير على خطى الأولياء صلوات الله عليهم

إن كانتْ تحمل نوراً ورسالةً ووعياً وإنسانيةً لا يُضيرها وجود تلك الأضواء من عدمها

أنا ولهانٌ لا بصاحب ولا بأم، أنا ولهان للأنيس الرفيق والوالد الشفيق والأخ الشقيق

عندما نرى المجتمع وماذا يتبع نستنتج من هذه الرواية أنّ الناس لم يعرفوا الكثير عن أهل البيت (عليهم السلام)

يوجد في تاريخ البشر عدد كبير من الرجال وعدد من النساء الذين نبغوا نبوغاً في شتّى الفنون والعلوم

تأتي أهمية الشورى كنظام أصيل تستبدل به كل الأنظمة التي حكمت العالم آنذاك

فقد كان في ذلك المكتوب رسائل دافئة من قلبِ إمام حانِ، مشفق على رعيته، فهو الأشد شوقًا، وخيفةً

كيف ارتقت الزهراء عليها السلام هذا المرقى وهي على قلة سنوات عمرها الشريف؟

إن بناء هذا العالم في كل شيء هو قائم على قانون السببية وتقديم المقدمات ليبلغ الإنسان مراده

من منا ياترى تفكر في خلق الله حتى صار مأخوذا لبّه بما يلمس من عجائب وبدائع؟!