في عالم الموسيقين.. لا وجود للدموع مع الموسيقى ..أنت تستطيع البكاء طالما أصابعك تعزف لحن حزين..من حقك أن تحزن.. أن تعزف لحن الوداع.. أن تبكي لكن
في عالم الموسيقين.. لا وجود للدموع مع الموسيقى ..أنت تستطيع البكاء طالما أصابعك تعزف لحن حزين..من حقك أن تحزن.. أن تعزف لحن الوداع.. أن تبكي لكن
نَظَرتْ إلى وجهها المليء بملامح الرهبة وقابلتها بابتسامةٍ عذبة كانت تعهدها منها دائماً فهي زميلتها في الدراسة، نَظرتْ إليها وعيونها كلها ر
بخطواتها الأبيّة تسير نحو كربلاء، مع قافلة تضم الحسين واهله وعياله وانصاره، تتجه الى حيث تعلم ويعلم سيد الشهداء الى اين المبتغى، لم تتردد
سأحكي اليوم قصتي.. انا هيكل خشبي يوضع فوق الناقة.. ليستر النساء المخدّرات.. دائما اشعر بالفخر كوني أمان وستر لكل عفيفة مخدّرة.. كنت أتحسس ثقة ا
سُجنت بتقاليد مجتمعها المعقدّة وحُكم عليها بالموت وهي على قيد الحياة، واسدلوا الستائر على شمس حياتها ليعمّ الظلام الدامس أيامها، اغلقوا نو
سجنت بتقاليد مجتمعها المعقّدة وحكم عليها بالموت وهي على قيد الحياة واسدلوا الستائر على شمس حياتها ليعم الظلام الدامس أيامها، اغلقوا نوافذ
تلملم اغراضها بحقيبتها المدرسية ، والنعاس مرتسم على ملامحها والسكون مخيم على جسدها النحيل ،تشعر أن هنالك شيء ما في عينها ، تلقي اخر نظرة عل