قد نطلق بعض الكلمات دون قصد التجريح او نريد المصارحة دون عناء التلميح لكن جراحات الطعان لها التئام...... ولا يلتئم ما جرح اللسان، وهذا هو احد ا
قد نطلق بعض الكلمات دون قصد التجريح او نريد المصارحة دون عناء التلميح لكن جراحات الطعان لها التئام...... ولا يلتئم ما جرح اللسان، وهذا هو احد ا
تصحو على صوت يرجوها ان تستيقظ فقد احضر لها ماتشتهي من طعام... تتمطى قليلا في السرير ثم تعود لتغط بنوم عميق بعد ان همهمت (دعوني انام ولاتصدروا ض
تقبض معاشها الشهري ثمّ بنفس اليوم تذهب للتسوّق وصرف نصفه على امورٍ تذيّل تحت خانة المظاهر الواهية، فهي تريد أن تكون الأجمل والأنحف والأبهى
كان لدوي المبرّدة صخب لا یهدأ لیل نهار، یدخل إحدی أذني لیقتطع المسافة مارا بكل الحزم العصبیة في دماغي، ویخرج من الأذن الأخری مستهزئا بكل محا
ينطلق رنين ساعة المنبه ليوقظها من النوم معلنا فجر يوم جديد، ليست على استعداد للقائه حيث تجد نفسها لا تزال متعبة بعد ان اوت الى الفراش متأخرة
هناك الكثير من الأمور التي تسهم في استقرار ودعم الحياة الزوجية والسير بها نحو الأعلى، فوجود المال والحب والتفاهم والاهتمام والإخلاص
لا أملك القدرة على نسج ثوب النسيان بخيوطي البالية، فأنا صرت أسيرة الزمان والمكان، ولكني اضطررت لإطلاق العنان لحروفي التي أضحت مكبلة بقيود ا
بدأت المأساة في حياتي منذ ان فتحت الباب في وجه الاخرين، ليدوس كل من يريد عتبة بيتي بسهولة وأعطيتهم الرخصة ليتدخلوا في حياتي الشخصية، ظننت ا
ذات يوم جاءت تمشي على استحياء، الدموع تتناثر كحبات اللؤلؤ على وجنتيها، خففت من وطئ الصدمة باعطائها جرعة من كأس الصبر واخرى من كأس النصائح،
طموحة هي المرأة.. ولاحد لها للتوقف، فالتوقف بالنسبة لها يعني الموت، لكنها تتمادى في بعض الأحيان في طموحاتها وامانيها لتصل بها لمرحلة تؤثر ع
من بين كل 100 امرأة ، تلجأ 90 واحدة منهن بعد نهاية المشاجرات العائلية عموما او بعد حدوث مشكلة مع الزوج خصوصا الى القيام بالتحدث واستشارة شخص ما
تجتمع الجارات الخمسة أسبوعيا في بيت أم رضا، كل أسبوع تكون هناك جلسة نقاشية مهمة تخص المرأة المسلمة، وتكون دائرة النقاش بيد صاحبة الدار الحا