في حديث عن أمير المؤمنين علي عليه السلام: بالعقل صلاح كل أمر
في حديث عن أمير المؤمنين علي عليه السلام: بالعقل صلاح كل أمر
نمضي ولا نعلم، كيف السبيل للوصول، وأي وصول نريده، أنلحق بالركب، في طريق قدّم وعورته
لا عليكِ، ما معنى أن يرفضوا مجيئها، وقد خلقها من خلقهم وهو العليم العظيم، وهل ستكون حياتهم وتكتمل دون المرأة..
لنمضي بالتآخي والمحبة كما جاء بها منقذ الأمة ومنجيها وهاديها لننعم بقربه ومحبته
لم تتعظ أمة من سابقتها مع تشابه سيرهم وركونهم لحياة فانية ففنوا واندثرت آثارهم
هكذا تمر الأيام بالإنسان وهو لاهٍ بالبحث عن ملذاته فإذا به فجأة ينتهي عمره المحدود مهما طال لينتقل لعالم يرسمه بيده
أيتها الروح المرهفة.. تمهلي ياروح فاطم.. هوّني.. فالقلبُ ماعاد يحتمل
قدمت دورة في الرسم مختصة بتصوير الحالات النفسية التي يمر بها الإنسان، من حزن وفرح وغيرها
المؤسسات الّتي تؤسس، أيّةَ مؤسسة كانت؛ لابدَ أن يَكونَ لها هَدَف واضح وَمُشخص بِشكلٍ جزئي
المؤسسات الّتي تؤسس، أيّةَ مؤسسة كانت؛ لابدَ أن يَكونَ لها هَدَف واضح وَمُشخص بِشكلٍ جزئي
كل الكون يسير بنظام ودقّة لو اختل هذا النظام لخلّف آثاراً سلبية وتسبب بأذى
ما بين شاكر وقانع، وبين لاهثٍ ومُتذمر تتوالى الأيام بمُضيها وانقضائها..
ملاحظ ان التوازن الحقوقي سوف يشهد نوع من الاختلال وهذا شيء أجده طبيعي بسبب ان كل الموازين الطبيعية سوف تنقلب
لايمكن اليوم للإنسان الجاهل أن يكون من أصحاب اليقين المهدوي، فاليقين المهدوي يأتي من خلال العلم، المعرفة
الكلمة عندما يكون الإنسان مسؤول عنها هي النسيج الذي يفصل على هذه الشخصية وعلى غرارها يتم الحكم على هذا الشخص
المعرفة الإلهية عميقة ولا تبلغها العقول هكذا فلو عُدنا لسادة الخلق وتمعنا بما كانوا عليه وأخذنا عنهم لكنا بخير حال
أيام تمر سراعا، عام بعد عام أناس تمضي وأناس تأتي، منهم الطيب ومنهم الخبيث، ولكن كيف أصبح الطيب طيباً والخبيث خبيثاً، أليس الخلق خلُقوا جميع
مع قرب شهر محرم الحرام شهر مصاب أهل بيت الرحمة صلوات الله عليهم ولأن الحسين عليه السلام عَبرة وعِبرة، بادرت جمعية المودة والازدهار للتنمية
آه قد ارهقنا هذا الحر الشديد. انه منتصف النهار الشمس مرتفعة، متى سنصل منازلنا، اصبروا يا رفاق، الطريق يهون ونحن برفقة أجمل مخلوق، ألا ترون ج
كما هو عهدها المؤسسات النسوية الفاعلة تسعى لتطوير عملها وزيادة إنتاجها بزيادة معرفتها وتلقيها العلم النافع والوصايا الحكيمة ممن حمِل العل
تعب وألم وضجر والناس تتألم وتعيش منهكة الأعصاب بتفكيرها وانشدادها لماضٍ مؤلم ولأشياء تبغي الحصول عليها فلم تحصل، وبين كل ذلك تضيع بحياة لات
في دنيا الأهواء البعيدة عن السماء، جاء البشير النذير حاملاً رسالة السماء ليُنقذ الغارقين في الظلمات فكان خطاب السماء أنه \"هُوَ الَّذِي بَ
في خضم زحامات الحياة يسير الفرد محاولاً تحقيق ذاته والوصول لمُبتغاه، تارة تكون أهدافه كبيرة وطُموحه عال وتارة يمضي بحياته لمجرد تمضية أيام
كان وحيدًا، فقد أبويه ومن يرعاه، لم يجد من هو قريب لروحه، روحه السامية الفريدة لم تتناسب عظمتها إلا مع السماء، الأرض ليست له.. تتألم روحه برؤ